زغاريد فلسطينية ٢٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم يوسف الشرقاوي آه هي...وهاي عكّا ومين قدّها؟ آه هي...وكل الفلسطينية واقفين حدها آه هي...وكل جيوش نابليون عجزت عن هدها
حوار مع الروائية وفاء نصر شهاب الدين ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم يوسف الشرقاوي وفاء نصر شهاب الدين روائية وقاصة مصرية تعمل كمدير للدعاية والتسويق بدار اكتب للنشر بالقاهرة. (…)
في الذكرى الستين ١٤ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم يوسف الشرقاوي إليك أيتها المبدعة وأنتِ تمتطين صهوة الحياة لتجعلي حب الأرض وجمالها تشع في عيوننا ليختلط الحب بالتحدي فمن خلال صور بلادنا المقدسة تسرب الينا رائحة الزعتر والشيح والعسل البري وأريج البرتقال والياسمين
ريم بنّا الجليليّة بصوتها تحاصر الحصار ٢٣ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم يوسف الشرقاوي في ليلة من ليالي شهر آذار ومطره الدّافئ، ومن بين زهر اللوز وأشجار الزّيتون المقدّسة في مدينة (…)
غزّة... يا جمل المحامل ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم يوسف الشرقاوي غزّة يا جمل المحامل والكف ّ يلاطم المخرز والأشلاء تنتصر على القنابل وإنْ فكّروا إنه (…)
على هذه الأرض ولدنا معا ٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم يوسف الشرقاوي على هذه الأرض ولدنا معا وسقطنا على الرمل مثل برقوقتين كبرنا ومشينا معا على شاطئ البحر تشابكت أيدينا وتحادثنا وقالت لي افعل بي ما تشاء
إنهم سيهزمون ٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم يوسف الشرقاوي سألني فلاحا فلسطينيا هل يرجع لي مستوطنا قادما من اوكرانيا بيتي وحقلي؟
أخاف أن أحرق اصابعي ٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم يوسف الشرقاوي أشتهيها في الظلام أراها خلف نافذتي اشعل شمعتي لتراني
هل متّ يا صديقي؟ ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم يوسف الشرقاوي هل متّ ياصديقي في المخيم؟ لا.......... لم أرَ اسمي اليوم على صفحة الوفيات في الصحيفة
رسالة إلى جندي إسرائيلي ٥ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم يوسف الشرقاوي وأنت تحاصرنا في الصباح وفي المساء هاتف صديقتك الجديدة