عندما تُسبى الغزلان ٥ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم هند فايز أبوالعينين إلى من قال لي يوما أن الدّواة لايدخلها القلمُ مرغمة ً : كلّ ُ الأرواح ِ تـُُخلقُ حُرّة ... ولا يطالُ الظالمون استعبادَها إلا لأنها مكبلة ٌ في قوالبَ فانية ...
حلمٌ بوحدة ما شطره النهر ... وأشياءٌ أخرى ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم هند فايز أبوالعينين صدر في الربع الثالث من العام الماضي آخر أعمال الكاتب الأردني رمضان الرواشدة إلى اليوم. وهو نصٌ نثريّ يقع في ست ٍّ وثمانين صفحة . وقد أطلقت عليه دار الأزمنة للنشر تصنيف رواية، بيد أن الكاتب نفسه لم (…)
قصة قصيرة أم رواية ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، ، ترجمها إلى العربية:هند فايز أبوالعينين يسود اعتقادٌ شائعٌ بين الكتّاب أنهم عاجلا أم آجلا سينتقلون من مرحلة القصّة القصيرة إلى مرحلة الرواية . عندما وصف جون شيفر** نفسه بأن أقدم قاصّ على قيد الحياة علمنا كلنا ما كان قصده. (فالعمر (…)
قال احذري ... ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم هند فايز أبوالعينين اليـومَ أنـْبـَتْ مَـجْـدَنا أطْماعُنا، جُـلُّ الـطُّـموحِ عـنـدنـا مَـقاعِدُ يا جَـارَ غـُرْبـَتي، أمـَا مـِن عـِزِّة ٍ يـَأتِي بـِها مـِن بَـيْـنـِنا مـُجاهِدُ ؟
رسالة من الأعلى ٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم هند فايز أبوالعينين مالذي يحدث؟ ... أين أنا؟ " .... " وماذا عساي أفعل الآن؟ " ...." لكنهم لايستطيعون سماعي
حوارُ الطّبول ِ على الرفّ ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم هند فايز أبوالعينين في سوقٍ عربي، وعلى رفوف محلّ لبيع الأدوات الموسيقية، جلست الآلات الموسيقية في كامل زهوها، تنتظر من يشتريها. هناك في صالة بيع الطبول العربية احتدم نقاشٌ بين الطبول.
الأدب الروائي عربيا وعالميا ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم هند فايز أبوالعينين جمعتني الصدفة بروائية أمريكية، كانت تمر بعمّان في زيارة ٍ قصيرة. فهمت منها أنها في طريقها إلى مدينة عكا، لكنها ترغب في زيارة قرية جلعد في الأردن قبل ذلك. السبب في رغبة هذه الكاتبة في زيارة هذه (…)
ثورة الحجاب العربية ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم هند فايز أبوالعينين آلمني أن أقرأ أن أحد بني أمتي من الشعراء، وهو العراقي جميل صدقي الزهاوي ،قال ذات يوم: مزقي يا ابنة العراق الحجابا وأسفري فالحياة تبغي انقلابا كان هذ الشاعر أحد الدعاة لتحرير المرأة. قبل عامٍ (…)
خواطر إمرأة ٢٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم هند فايز أبوالعينين كلُّ الأشياء تخونُ المرأة .... إلا حدسُها فالمرأة ُ المرأة ...... تعرفُ النذلَ من صوتِه كالفرس ِ الأصيلة
إذاعة سوا .. وبرنامج "سوا شات" ٢٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم هند فايز أبوالعينين عندما بدأ بث هذه الإذاعة باللغة العربية من العاصمة الأمريكية واشنطن، أشهرت أن رسالتها الإعلامية هي أن تقارب بين المفاهيم الشبابية الغربية والعربية من خلال الموسيقى. وبدأت تبث الأغاني الأحدث عربيا (…)