وطن من رائحة الطابون ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم مي خالد في مدينة بعيدة، حيث لا يُسمع صوتُ مؤذن الحرم المكيّ إلا عبر الأقمار الصناعية! في مدينة جُدّة* (…)