تغريد الصباح ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم فريد الخمال انْتَبَهْتُ إِلَى أَنْظارِ زُمَلاَئِي في الفَصْلِ تَتَّجِهُ نَحْوي فَشَعَرْتُ بِالْخَجَل، لَمْ أَعْلَم السَّبَبَ الدَّاعي إِلى ذَلِك. أَطْرَقْتُ رَأْسي إِلى الْأَرْض، فَإِذْ بِالْمُعَلِّمِ (…)