ذات مرة!! ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد شهدت فيما شهدته وشهدت عليه، عدةَ عملياتِ نصبٍ ونهب في هذا الوطن المنهوب، والمسلوب من كل شيء فيه، (…)
لا بدّ للحلم من بداية أجمل ١٤ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد جمعتنا ندوة الخليل الثقافية في أحد الاجتماعات الشهرية للندوة منذ سنة تقريبا، واظبتُ على حضور (…)
الهجاءُ والشعر! ١٠ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد اعلمْ أن الهجاءَ بابٌ كبير من أبواب الشعر العربي، وخلّف ديوانا ضخما من (الشعر)، وقد هذى به كثير (…)
والاحتفاء بالإبداع عربيا وإنسانيا ٥ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد في رام الله، وعن جمعية الزيزفونة لتنمية ثقافة الطفل صدر مؤخرا (شباط /٢٠١٥) العدد (٨٠) من مجلة (…)
هِيَ لا تُحِبُّ! ٣٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد هـي لا تـحبُّ، ولا تـحبُّ سواها! يا عاشق الأحـزانِ هل تسلاها؟ اسـلُ الـتي هـجرتْكَ دونَ جـريرةٍ (…)
أما زلنا في دائرة شارلي أبيدو؟! ٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد لماذا تحوز شارلي أبيدو كل هذا الصيت السيئ والسمعة غير الطيبة، وهي لم تكن أول من سخر من المسلمين (…)
زوجتي المستقبلية ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد أفكر مليا بهذه اللعبة السخيفة المسماة "اختبارات الفيس بوك"، ومنها اختبار "زوجتك المستقبلية" من (…)
«شارلي» وميوعة الخطاب الثقافي! ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد ما زالت قضية الصحيفة الفرنسية غير المشهورة إلا بما هو سيء يتفاعل في المجالين السياسي والفكري، (…)
أنا لست مع شارلي.. أنا ضدك أيها الغبي! ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد إلى كلّ من وقفوا مع (شارلي أبيدو)، متباكين على حرية التعبير، حريصين على النفاق السياسي والعهر (…)
أما زلتِ لا تحبين اللحم! ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد أما زلتِ كما كنتِ لا تحبين اللحمَ! وتتقنين إعداد الطعامِ وأطباق الحلوى؟! أما زلت كما كنت تحبين (…)