لأدب الأطفال في مدينة رام الله ٢٨ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد تماشيا مع رؤية جمعية الزيزفونة التي تتمحور حول تنمية ثقافة الطفل والارتقاء بالوعي الثقافي العام وتقييم التجربة الخاصة والعامة في نشر أدب الأطفال عقدت الجمعية يومي السبت والأحد ٢١ و٢٢ آذار ٢٠١٥ (…)
في مدرسة بنات عقاب مفضي ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد تحت رعاية مديرة التربية والتعليم /جنوب نابلس أ. سحر عكوب وبحضور النائب الفني أ. إيهاب القط ورئيس قسم الإشراف أ. فازع دراوشة ورئيس قسم التقنيات أ. نجيب حج علي وحضور المشرفين التربويين ومشرف التدريب (…)
قصة هامشية!! ١٢ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد أصدقاؤها كثيرون. الشاعر والكاتب والمهندس والروائي والعامل والأستاذ! أصدقاؤنا المشتركون المشاركون وغيرهم كثر كثير كاثرون! لا وقت لديها لتكون لي لا وقت لديها لهدهدة الطفل فيّ لا وقت لديها (…)
عُرْفُ العنكبوت ١١ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد نــحـنُ بــيـت الـعـنكبوتْ كـــلُّ مـــا فـيـنـا يــمـوتُ يَـــدْرُجُ الـشّـيـطانُ فـيـنا هـــادمـــا أُسَّ الــبــيـوتْ يــتـرك الأحــلامَ غـرقـى والأمـانـي فــي خـفـوتْ والــمـرايـا قــــد (…)
شكرًا لك أيها الخطأ ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد عندما يكون الخطأُ مِفتاحا لجملة شاعرية أو مفتتحا لنص قصصيّ، فاقتنص بريق ذلك الخطأ اللطيف، وقل كما كنت تقول: "شكرًا للخطأ"! فمنذ مدة لم أشكر خطأ ما، فاليوم سأشكر كل أخطائي دفعة واحدة! إذ لم يكن هذا (…)
هِيَ لا تحبّكَ! ٤ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد ونافذةٍ تريكَ القبح فيك جميلةٌ وامرأةٍ تريك نفسك السوداء بيضاءُ السريرة! وكلّ ما تلقيه في مسمعها غواية وسرابْ هي امرأة تقاوم سرّ الماءِ سرّ الضوء لا تهديك قبلتها الصباحية ولا دفء الغطاء ولا عبق (…)
كُفّي عن الحلمِ! ٢ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد مــات الـرحـيق وخـان الـشاعرَ الألَـقُ وانـتابني الـتعسُ والإملاق والغـسقُ واهـتـاجني الـبـرد فــي نـثـرٍ وقـافـية واصطادني اليأس والإشفاق والـقلقُ واعــتـاش مــنـي جــنـون لا يـوفّـرني يـقتات (…)
لماذا «دوائر العطش»؟ ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد العطش فكرة عميقة وليست مجرد عنوان! استهوتني فكرة العطش في كتاب "دوائر العطش"، فبرق الاسم في خاطري في لحظة صفاء كأنها البرق، دونت الاسم واحتفظت به، ولم أكن على سابق علم بما يكتنزه العطش من ماء (…)
اللوحة!! ٢٣ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد يــبـهـتُ الــحــرفُ أمــــامَ الــصــورِ يــــا ســنـاءً مـــن جـــلال الـعُـصِـرِ يــــا غــنــاءً مـــن لــحـونٍ قــاربـتْ واســتـعـارت نــهـدة الـمـسـتبصـرِ واسـتـقامت فــي تـباريحِ الــهوى (…)
ذات مرة!! ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد شهدت فيما شهدته وشهدت عليه، عدةَ عملياتِ نصبٍ ونهب في هذا الوطن المنهوب، والمسلوب من كل شيء فيه، شهدت ما يقوم به الصغار والكبار والتجار والمتسولون من تدمير ممنهجٍ لما تبقى من بقعة وطن رمادية، حتى (…)