حفيفُ بصيرتي! ٣٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد كأنّ الكعبةُ صفحتَه وقِبلتُها سجادةٌ من صلاةٍ في الضُّحى اللاذِعُني بغيرِ وجودِها! وكأنّ مَفْتَحُ عينِها عند الصباحِ
معاً... وحدنا سنظلُّ ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد نذهبُ مشوار أناقةٍ وحدنا فلا تتعجلي الوقت! رغم أن الوقت أقصر مما نحتاج إليه والساعة أسرع مما (…)
أنا.. هي ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد أنا...! غادرني والدمع الأحمر في عينيهِ منطقه الحزن الساكن فيهْ يدرك أن الغيم التائه لا يرويه! (…)
وحدي أفكرُ أكثر مما يجبُ! ٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد أبحث في ملامح الوقتِ عنها وعن وقت كان لنا هنا عند هذه الساعة بالضبطْ كانت تجلسُ في ركنها تحدثني (…)
ليست المرأة وحدها المُسْتعبدة! ٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد احتلت المرأة عبر التاريخ مكانة محورية في كل المجتمعات الإنسانية، مهما كانت طبيعة تلك المجتمعات (…)
هاتِ... بعدُ هشاشتك! ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد هل كنتَ سيّدَ البحر الغريقْ؟ هل كنتَ مثل القوم تحمل فكرة الغرقِ المدمّاةِ على الشوارعِ في قتال الدائرةْ؟
النشيد الحيّ في الذكرى الأولى للخلود ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد تحية وفاء للشهيد هاشم أبو ماريا في الذكرى السنوية الأولى اليوم، ومع أول خيط نُسج في بردة (…)
وخزة ضمير ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد لا تحيةَ أو سلام، ولستم بحاجةِ (أمّا بعد) أمّا وقد غرقتم في وحول من الطين، مُكْرِهين القيم على (…)
«السماء قريبة جدا» رواية مشهور البطران الجديدة ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد بعد انقطاع عن العمل الأدبي ما يقارب عشر سنوات يصدر الروائي الفلسطيني مشهور البطران روايته (…)
في النقد الاجتماعي ١٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم فراس حج محمد الرقيب في وعي المثقف العربي قديما وحديثا فراس حج محمد/فلسطين يحب الإنسان العيش حرا، لا رقيب (…)