يا أسنى أمل!! ١١ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد ترنيمة حب ووفاء مرفوعة إلى مقام الشهيد "لبيب عازم" صديق الطفولة والصبا والفكرة المنفتحة على المطلق. -١- لام اللهيب تصبه في ليلهم كي ننتصرْ باء البسالة، خيلها جمحت على جيش الطغاة المنصهرْ ياء (…)
مأساتنا الكبرى ١٦ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد مأساتنا الكبرى إليك شتاتنا وإليك حال الجائعين اليتمِ الكل في سكر ولهو طافحٍ والقدس تبكي تستغيث بمكرِمِ
السقوط ١٢ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد سقط الورق وترنحت شجرة ونامت على شفتي عبارات الودق والريح تغزل خيطها لتشمَّ ريحا قادمة تحبو إلى جهة،
إليك أيها المسؤول ١١ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد قد لا يكون المرء مجبرا على الكتابة فيما يخص علاقته بالمسئول، سواء أكان هذا المسؤول مسؤولا مسؤولية عامة، كرئيس أو ملك أو من هو بمستواهما، أو من كان مسؤولا إداريا في دائرة أو مصنع أو ربَّ عمل مسؤولا (…)
جنرلات الخيانة!! ٨ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد قهروا العباد على صهيل مواجعٍ وتمترسوا للنيل من أحلامنا زأروا علينا في جنون قاتلٍ وتشيطنوا في حز أعلى هامنا
المهرجانات التربوية وأحلام التعبير عن الواقع ٦ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد تعقد سنويا مديريات التربية والتعليم التابعة لوزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية مهرجانات ختامية في نهاية العام الدراسي، وتختار تلك المديريات لهذا الغرض المدارس المنشأة حديثا أو صالات (…)
وتمنت أن أموتْ ١٨ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد هاتفتني، آلمتني وتمنت أن أموتْ ألا أعود موجودا على هذا الموجود يا لذاك الحبروتْ!! ***** هاتفتني، آلمتني واستشاطت غضبا ما بالها نسجت خيوط العنكبوتْ ***** هاتفتني آلمتني جاءني منها بلاغٌ كالقنابل، (…)
رجل إنساني بمواجهة وحوش الرأسمالية ١٦ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد تعلقت عيناي بمشاهدة الفيلم الأجنبي المتقن (مستر ديدز)، والذي قام ببطولته الممثل آدام ساندلر، وجدير بالذكر أن الفيلم أنتج عام ٢٠٠٢، وتسرد قصة الفيلم رجلا بسيطا، كان يعيش في إحدى القرى النائية، (…)
تظل بسعدها قربي ١٥ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد مساء الطيب للطيبِ بزهر الحب يشدو بي فقلبي دائما أبدا يغرد في ربا حبي فأنت اليوم غاليتي وأمسي حاضري المسبي فكوني لي رحيقا صا ر في الأحلام ما يربي جلوت بحضرة تُهدى جمال الروح والقلبِ فعيدي (…)
نداء الأقصى ١١ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد هذا هو الأقصى الحزين بناره يبكي الجراح وقلبه مقتولُ صد القريب سلاحه عن نصرةٍ ورمى به في لجة بهلولُ! وترنموا فيها مساءات علت فيها الكؤوس فيشبع المجهولُ