زلزليني في سعيري ٢٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد زلزليني في سعيري وارحميني من سطوري وارحميني من غياب الروح يا أحلى طيوري
شقي الهوى يا صاحبي ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد ما نفع أن أهوى الغيابَ وأنتظرْ؟ ما نفع أن ألقى الطيوف فأنحسرْ؟ ما نفع أن تأتي إلي بسحرها وعبيرها وجمالها الأخاذ يأخذ ما بجملة مكتوبة في بعض سطر؟ ***** حكمت بأن ألقى الجنون بشرياني الممزق بالمرايا، (…)
يحتاج المحبة والإنسانية واحترام الآخر!! ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد وقفت مليا أمام ما حدث مؤخرا، وما أثارته الضجة الإعلامية حول فيلم "براءة المسلمين" المسيء لمشاعر المسلمين، والذي يتعرض لشخص الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام بمحاولة التفسير الفج لبعض محطات من (…)
لا تجعلي فيروز تشدو وحدها ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد أملي تقطع مثل غيم وانمحى حل الجحيم وهمتُ في الظلماءِ وتسرب الألم الممض إلى الجوى فأسالني وهما على الأهواءِ وتشبعت روحي سرابا قاتلا يضحي ويمسي في صدى صحرائي وتقامر الحظ القتيل وما به إلا التولهُ في (…)
صباحك فل ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد أنا لا أمل من الهوى وعذابه إن كان جرعني بمر شرابه سيعود يوما بالحلاوة ساكبا في الروح يرسم صورة بكتابه
لوحة المفكر- جبران خليل جبران ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد عندما اشتعلت الفكرة من أجل أن نكتب بالاشتراك حول جبران خليل جبران، أحببنا أن نكتب عن شيء، نستطيع أن نكوّن من خلاله رأيا مشتركا إنسانيا وعاما، فاخترنا أن نكتب عن لوحات لجبران، نعبّر من خلالها عن (…)
واحد صحيح!! ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد ثمن المساحة من دمي ذكرى وشوق للحمامْ تهذي بَِيَ اللغةُ الجريئة كالجنونِ توزعني بأشلاء الكلامْ
خاطرة من وجع الروح ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد "تكون الاتصالات جيدة جداً. تتلقى أخباراً طيّبة تخصّ بعض الأعمال. لكن أنت بحاجة إلى الإصغاء والتروّي والانتباه إلى مشاعر الآخرين. قد تتلقى دعوة من صديق وتبدو مربكاً قليلاً". هذا ما تزعمه الأبراج (…)
رثاء الذكريات ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد ولست أذكر إلاكِ معمعة السؤالِ المرِّ منساب الألمْ ذكريات مؤلماتْ من بين التفاصيل القتيلةِ وانمحتْ ولم تعدْ تحت الطلبْ!! مرجلا كانت فصادرها الغيابُ ولم تعد كنز الكتابة والطربْ!! نحاولُ (…)
جَدْلُ الحنين!! ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد البعد يحفر جرحه بدمائي ويعيث إفسادا بحرفيْ فاء!! ويصيدني وترا تباعد شجوه وتناثرت أحلامه بالداءِ وتعربد اليأسُ الكليم مصفدا روحي تَصلّبُ في عنى البلواءِ والليل محروم السناء وضيّق والأفق مسدود بدرب (…)