حطام ١٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم فتحي عبد السميع انشقي ياسنطة كوني أفقا أو تابوتا مدّى مصباحا وأغيثي . خنثني الوطن ولم يترك بين الجنبين نشيدا يهدلُ
فوق الورقة ٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم فتحي عبد السميع نحن الشعراء أفراس خضراء لكن الأفق أمام سنابكنا درقةْ نحن الشعراء عشاق فقراء
صفية ٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم فتحي عبد السميع من يملك ريَّه ْ ؟ منذ ثلاثين خريفا يتدحرج فوق الحصباء وها هو يرقد في حجر صفيه ْ. مكسوا بالأربطة يحدق في الزوار الشهقة ُ مجمرة