الحضنُ حصنٌ ١٧ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم فاتحة صلاح الدين الحِضنُ حصنٌ وليست لي مدافعُهُ فكيف أُردي هوىً .. هذي مواقعُهُ؟