اختطاف ١ أيار (مايو) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية نطق به القاضي.. وها هوذا ابنه، يتلقى حكماً بالسجن لمدة ثلاث سنوات؛ لمشاركته في تظاهرة دون ترخيص! اختطفه الزمن.. ابنه لم يكن قد تخطى الرابعة من عمره بعد، عندما اختطفته عصابة اجرامية، مطالبة (…)
اسم على مسمى! ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية كثرة حوادث القطارات في عهد الدميري، تؤكد على أن الاسم على مسمى!...
البلح والدم! ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية يبدو أن البلح الأحمر في عزبة النخل، في هذه الأيام، هو الذي يثير المشاعر، وينشر الدم!...
أغنية القطار! ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية للدميري أغنية قديمة، يقول فيها: "وابوري رايح رايح .. وابوري موش جاي"، وقد حازت على جائزة: "كأس الدم القاني"، في مهرجان الموت!...
اكرهني!ِ ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية صفحات التواصل الاجتماعي، تضعني دائماً أمام هذه الخيارات (ليس من الخيار الذي نأكله): اعجبني، تعليق، مشاركة. فكثيراً ما أجد كلاماً لا استطيع الاعجاب به، أو التعليق عليه؛ اما لتفاهته المفرطة التي تسد (…)
رسالة العمل! ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية إذا كنت تشعر بأن تعمل، عندئذ اعمل. وإذا كنت لا تشعر بأن تعمل، عندئذ اعمل. انها رسالة العمل في ملكوت الوطن، ورسالة العمل في ملكوت الله!...
عيد التحرير ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية لتتحرر سيناء حياتنا: من الجهل، ومن التعصب، ومن الخنوع.. وليكن هو عيدنا القادم!...
خميس وخميس ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية إذا كان يوم الخميس عند البعض، هو يوم للوطء، كتعبير عن الفحولة والكبرياء، فهو عند البعض الآخر، يوم للغسل، كتعبير عن التواضع والتنازل والخدمة!...
المقدس المحروم! ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية يطلقون على المسيحي: «المقدس»، حتى ولو لم يذهب إلى القدس.. فإذا ما ذهب إلى القدس، أصبح: «المحروم»!...
قطوف من الأشواك! ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية ستار وستار: هناك "ستار اكاديمي"، يُظهر لنا جمال الفن. وهناك "ستار ديني"، يُخفي لنا المآسي والغم! القراءة من الشيطان: البعض لم يقرأ ما يؤثّمونه؛ لأنهم يؤمنون بأن القراءة رجس من عمل الشيطان! (…)