أسئلة الحياة! ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠١٥، بقلم عـادل عطية لو أن السيد المسيح سيأتي في آخر الأيام؛ لينزع الصليب ويحطمه ـ كما يزعم البعض ـ؛ فلماذا تظهر في مدينة أورشليم القدس، في كل عام، في اسبوع الآلام، ثم تختفي بعده: زهرة يطلق عليها زهرة الصليب، تتألق (…)
لماذا نحتفل بيوم مولدنا؟!.. ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم عـادل عطية لماذا نحتفل بيوم مولدنا؟!.. سؤال للعزلة والتأمل، مع أنه يجيء بصحبة الكثيرين، الذين يلقون لنا بتحية التهنئة! ولانني أشعر بطريقة ما، بانني جزء من ذلك السؤال، فان السؤال يستطيع أن يجد الإجابة، (…)
من أعياد الفتوى! ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم عـادل عطية لم يعد يوم الأم، عيداً للأم، بل عيداً من أعياد الفتوى!...
تسريبات فاضحة! ١٦ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم عـادل عطية الويكيليكس، جزء من ظاهرة على الانترنت، لها سلطة المواطن! بطلها: جوليان أسانج، الذي سُمي كأحد اختيارات القراء! كان الهدف الأول، المتوهج بالنبل، والمضيء بالشهامة، هو: "فضح الأنظمة القمعية"! (…)
الدينيّة الحمراء! ٢ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم عـادل عطية في كتابه: "معاناة فإنتصار"، سطّر ريتشارد وورمبراند، هذه الكلمات التي تحمل هالة النبوءة: "لقد خسر الشيوعيون معارك الغش والخداع في أوروبا الشرقية.. فإذا لم يُربحوا لسلوك بشري مهذب، فسيتحرك الشر (…)
قوة الوردة! ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم عـادل عطية في ملكوت الله، لا شيء ضعيف! الكل يجالد الحياة، وينتصر! الوردة، رغم وداعتها النبيلة، تؤكد ذلك وهي تخترق دفاعات الذين يستشعرون الضعف، وينطقون بالاسى! أنظروا إلى أشواكها ، سلاحها الوحيد.. انها (…)
تعزيّـــة! ١٤ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم عـادل عطية البقاء للإخواني، وللألتراس، ولا حول ولا قوة إلا بالصبر!...
غـلاف جديـد! ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم عـادل عطية كل عام، نحتفل بغلاف جديد، يوضع على أيامنا الماضيات، التي لا تزال باقية في: قلبنا، وفكرنا، وأفعالنا!..
زبّـــال! ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عـادل عطية كل صباح، أراه يحمل كيساً ضخماً، مليئاً بالقمامة، يتركه في أقرب منحنى من منزله.. مع أن صندوق القمامة لا يبتعد كثيراً عن الموضع الذي وضع عليه الكيس! وكنت أتساءل، وكانت هذه الأسئلة، تعيد ذاتها، (…)