غالية وغلاء! ٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية نتغنى بأن مصر غالية علينا، ثم نرثي حالنا على غلاء أسعارها، وكأننا نسينا دارجتنا: "الغالي ثمنه فيه"!...
كسر الحقوق! ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية انضمام ذلك الذي لا يعترف بحقوق من يختلف عنه في الرأي والمعتقد، إلى حد التحريض على قتله، عضواً بالمجلس القومي لحقوق الإنسان؛ يجعلني أقترح أن يكون شعار المجلس: "كسر حَقك" بفتح الحاء، بدلاً من: "كسر (…)
رحيل في الذاكرة! ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية شاعرنا أحمد زرزور! عندما هنأتك بعيد الفطر المبارك، لم أكن أتوقع أنها التهنئة الأخيرة! لكن عزائي الثابت، أن بشاشة صوتك، وكلماتك الطيبة، لا تزال ترفرف في أذني كالطائر الجميل الذي يحمل اسمك! (…)
سـن القـلم ٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية لعبة البلطجة! عجيب أمرنا، نطلق سراح البلطجية، ثم نحاول الامساك بهم من جديد!... قانون الشيطان! قال ممدوح اسماعيل: (…)
ماذا أقول؟!.. ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية قرأت وثيقة فتح مصر «للاخوان المسلمين»، وتشبيههم لقرارات مرسي بـ «فتح مكة».. ووجدت نفسي في حيرة: هل أقول: «الله يفتح عليكم» أم أقول: «يا فتّاح يا عليم يارزاق يا كريم»؟!...
مهزلة أمنية ١٦ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية خبر الإفراج عن مهرب مخدرات مقابل اطلاق سراح السائحين الامريكيين المختطفين بسيناء؛ سيجعل من لعبة: «سيب وأنا أسيب»، لعبة قومية!... آفتان آفتان تنهشان في حيويّة مصر: الجهل والبغض!... مأساة أمّة (…)
ليكن الجمال، فنراه! ١٦ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية كان أحدهم يعمل في جنوب ايطاليا، التي يطلقون على سكانها: "فلاحو أوربّا"! عندما عاد إلى وطنه، وإلى بيته بأحد أحياء القاهرة، قال ملء الدهشة والاشمئزاز: "ما هذا القبح الذي يحيط ببيتي"! ـ كأن هذا (…)
المعروف والمنكر ٩ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية ان كانت جماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، تحمل الخناجر والسيوف؛ فأين هو المعروف، ولماذا هذا المنكر؟!...
سطور صغيرة ٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية سطور صغيرة لا شئ أعطيت امي فاتورة بحساب المطلوب لي منها، عددت فيه ما أقوم به من اشياء منزلية، فاعطتني أمي فاتورة بحساب المطلوب لها مني، نظير ما تقدمه لي من حب وعناية ورعاية.. وأمام كل بند: " (…)
جمال مرسي! ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية إذا تحدى مرسي تسلطية الأخوان، كما فعل جمال عبد الناصر؛ ألا يُظهر ذلك جمال مرسي؟!...