قلب لا شجر! ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم عـادل عطية في عيد الميلاد، ان لم يولد الفرح والسلام في قلبنا، فبالتأكيد لن نجده تحت الشجرة!...
سؤال برلماني! ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية اختفى الشعب من "مجلس الشعب"، فهل سيختفي النوّاب من "مجلس النوّاب"؟!...
عيد وتهاني! ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية من الاسماء المضطهدة في بلادنا، اسم الله عليهما: "عيد" و"تهاني".. لذلك فلا عيد سعيد، يسعد بسعيدة! ولا تهاني تتزين بالتبريكات، إلا بتبريكات أصحاب الفتوى! فما أكثر الفتاوي، التي لاتصدر إلا عن (…)
طوابير من الماضي! ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية الوقوف أمام المعاشات، وأمام الخبز، وأمام التذاكر، وغيرها من الطوابير..، ليس وقوف احترام للانظمة الفاسدة؛ وانما هو لتحقيق حلمنا للعودة إلى عالم طفولتنا..إلى طابور المدرسة!...
ملاريا الاخوان! ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية في جنوب أفريقيا، لاحظ بعض الأطباء، هناك، هذه الظاهرة المحيّرة: أن المصابين بنوع من الشلل الذي تسببه بعض الجراثيم، التي تغزو جسم الإنسان، يشفون إذا أصيبوا بالملاريا! تساءلوا: كيف يشفي مرض، مرضاً (…)
عندما نحاول معرفة المجهول! ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية معرفة المجهول، وكشف ما يخفى عليه.. هي محاولة دائبة من الشوق الدفين والدائم في الإنسان، وتشبثه بعلاقته وارتباطه بالكون، على اعتبار أنه جزء لا يتجزأ منه. انه تراث وارث روحاني، تتضارب حوله (…)
كذب التربية والتعليم! ٢٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية كم وقفت بإحترام وإجلال أمام وزارة التربية والتعليم، ذلك الصرح العظيم الذي يضم في رحابه ملايين المدارس في حنايا الوطن! وكم وقفت متأملاً، وآملاً في ذلك الاسم، الذي يشارك كل أب وكل أم في تربية (…)
تحريم الآثار وآثار التحريم! ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية يبدو أن آثار مصر أكثر كثيراً اثارة للفتن من كل آثار البلدان الأخرى..، فقد طلع "البدري" علينا من ثنيات الفتاوي، ليعلن لنا: "ان هدم الآثار في مصر واجب شرعي"! وبذلك وضع شيخنا الجليل هذا الواجب، في (…)
دروس رئاسية ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية تعلمنا من الحكومات المتعاقبة، أن كثرة الكلام هو البديل عن قلة الأفعال!...
سطح القدر ١٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية نحن شعب يعشق الماضي، ويسميه: "الزمن الجميل"..؛ لذلك لن نتخطى حدود سطح القدر!...