أختى الراحلة ثريا ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم عزت الطيري ١ لم تمتْ منذ عشرينَ حزنا ولم تأخذ الحلمَ فى يدها المريميةِ لم أنتبه لغيابِ تراتيلها البيضِ فى (…)
أختي الراحلة ثريا ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم عزت الطيري ١ لم تمتْ منذ عشرينَ حزنا ولم تأخذ الحلمَ فى يدها المريميةِ لم أنتبه لغيابِ تراتيلها البيضِ فى (…)
زوجى ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم عزت الطيري تركتْ مشاغلها، على خشبٍ، لطاولة، وحزنا فارها، قد كان راودها، وبدَّلت الملابسَ،
يدها وحقيبة يدها ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم عزت الطيري يدهــا ماكتبوا عنها فى عرس قصائدهم ما غنوا فى طقس مواجدهم ما ضموها
نزهة ١٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم عزت الطيري بعد أن يوصد الليلُ أبوابهُ......... سوف أفتحُ شباك قلبى أُطِلُّ على مرج روحى
ياأيها الفرد فى عشقه الفريد ٢٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم عزت الطيري فى المساء الذى لاتريدُ تجىُْء النوارسُ متخمةً بصدى البحرِ تنقلُ أخبارَهُ للقصيدةِ تهمى القصيدةُ مبتلةً بالغناءِ
سأصنع من صمت روحى كلاما ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم عزت الطيري سأحمل حزنىِ على راحتىَّ أُعَلِّقُهُ فوق قلبى وساما وأنثرهُ
الصوت صوتك حين دق ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم عزت الطيري الصوت تجسيدُ الكلام تجسيم أحرفه الهز يلة فى المدى وضخا مة الهمس الندى توصيل ُ ماعجزت ْعيونُ الصبِّ عن توصيلهِ أو نقل ما كَتَمَتْهُ بنتٌ للذى
مذكرات عزت الكسول ١٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عزت الطيري نام متأخرا فوجد الاحلام قد سبقته وبدأتْ الرواية