في «نرجس العزلة» ٢٧ آذار (مارس) ٢٠١٩، بقلم عادل الأسطة باسم الخندقجي شاعر وروائيّ يقبع في الأسر من سنواتٍ طويلة، وهو محكوم بغير مؤبّد. صدر له حتّى الآن، ديوانا شعر وروايتان ومنثور روائيّ. بدأ باسم يكتب الشّعر ثمّ تحوّل إلى كتابة الرّواية التّاريخيّة، (…)
الكاتب جميل السلحوت و... فن الرواية ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم عادل الأسطة وأنا أشرف على رسالة ماجستير عن رواية القدس في القرن الحادي والعشرين لفت عدد الروايات التي كتبها الكاتب جميل السلحوت نظري، وما لفت نظري أكثر هو كثرة أبناء المدينة الذين كتبوا عنها في بداية هذا (…)
الأديب الفلسطيني والأدب الصهيوني ٢ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم عادل الأسطة لقراءة الكتاب للدكتور عادل الأسطة انقر على الملف أدناه
رغبة ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة السبت، الثالث عشر من حزيران، أصحو من نومي، كعادتي، في الخامسة. أصنع النسكفيه وأجلس على الشرفة لأستمتع بهدوء الصباح. كل شيء هادئ، وهذا أفضل شيء للمناسبة: سأبدأ عاماً جديداً، فقد أنهيت خمسة وخمسين (…)
يرحل عنا.. ترحل عنا ابتسامته ١٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة في الشهر قبل الماضي، أيار، رحل الكاتب والمربي يعقوب الأطرش صاحب الابتسامة الدائمة، الابتسامة التي لم تفارقه على ما أرى، فما من مرة رأيته إلا وكانت الابتسامة تعلو شفتيه وتسم ملامح وجهه، حتى لتعتقد (…)
جدل الشعر والذائقة ١٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة من أدبائنا الذيت تابعتهم رواية ولم أقرأهم شعرا الأديب زكريا محمد. عرف زكريا شاعراً ابتداءً، ثم أخذ يكتب الرواية، فكتبت عن روايته (العين المعتمة)، وأشرت إلى روايته (عصا الراعي)، ولم ألتفت إلى (…)
حكمة اللحظة الأخيرة ١٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة اللحظة الأخيرة هي التي جعلته يمزق مقاله الطارئ. ارتفعت الزغاريد ترافقها دقات الطبلة، فأدرك السبب. ثمة فرح ما لدى الجيران إذن، ولعله أخطأ حين لم يقرأ البطاقة التي أحضرت لعائلته. لو كان قرأها لعرف (…)
نص القدس الشعري ٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة منذ بدأت الاحتفالات بإعلان القدس عاصمة للثقافة العربية أخذنا نقرأ العديد من القصائد التي تدور موضوعاتها حول المدينة (عز الدين المناصرة) في (القدس عاصمة السماء)، و(المتوكل طه) في (القدس .. اسم (…)
سحر خليفة في أصل وفصل ٢٨ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة (أصل وفصل) ٢٠٠٩ هو الجزء الأول من رواية سحر خليفة الجديدة التي لا ندري من كم جزء تتكون، صدر الجزء عن دار الآداب في بيروت، ويقع في (٦٥٤) صفحة من الحجم المتوسط ٥،٣١ في ٥،٩١سم. وقد اختارت الكاتبة (…)
في القدس ٢١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة سأنشغل لأيام بقراءة قصيدة تميم البرغوثي (في القدس)، وحين أقرأ الديوان أصل إلى الرأي التالي: تميم شاعر يُستمعُ إليه فيأسر، وحين أقرأه أنا لا أجد متعة في قراءته. هذا رأي غير ملزم لأحد. (…)