قراءة في قصة «الأسد الذي فارَقَ الحياة مبتسما» ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٩، بقلم صالح أحمد كناعنة لمحة عامة: عني الكاتب: "الأستاذ سهيل عيساوي"، والناشر: "دار الهدى ع. زحالقة" بإخراج القصة بأجمل حلة... فجاءت بغلاف مقوى وورق صقيل ممتاز، على مدى ٣٧ صفحة من الحجم الكبير (٢٢/٢٨).. تزينها رسومات (…)
قراءة في قصة: «أين اختفت الشمس» ١٢ آذار (مارس) ٢٠١٩، بقلم صالح أحمد كناعنة جديد الأخت المربية الكاتية غادة إبراهيم عيساوي .. من كفر مندا.. هي قصة للأطفال.. زينتها رسومات الفنانة الأردنية رنا حتاملة.. فخرجت بحلة قشيبة راقية.. كعادة الأخت المربية غادة عيساوي.. تميل إلى (…)
حينَ يشيخُ قلب اللّيل ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة الفَجرُ لا يَدنو كَيانًا باتَ يَستَجدي الضّجَر والنّورُ لا يَحلو لِعينٍ ضيّعت بالوَهمِ سِرَّ الإنعِتاق يبقى الضّبابُ سِتارَ مَن ألِفوا دَهاليزَ الحَياة وانبَتَّ عَنهُم ذلك الخيطُ المُمَوِّهُ بينَ (…)
برقيات معايدة ١٦ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة * أيَّتُها الأرواحُ المتَعانِقَةُ في مَلَكوتِ حُبِّ اللهِ، في اللهِ، وللهِ.. أيَّتُها الجُنودُ المجَنّدَةُ في مَلَكوتِ الحُبِّ الأعظَمِ للعَظيمِ الأعظَم.. يا أيُّها الزّاهِدونَ في كُلِّ شَيءٍ (…)
أفقُ الأحلامِ القَسرِيّةِ ١٤ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة كَهَمسِ قلبي لكم.. لهفةٌ من عُمقِ إنساني المشدودِ إلى عناصر الزّمن... كذا يُرسِلُ الموجُ أغنياتِهِ لرمالِ الشّطوط! لم تكن فكرةً موغِلَةً في المُبهَم. كلُّ المسافاتِ تغدو أبوابًا لمن ضلَّ الطّريق. (…)
رقصٌ على قيثارَةِ العَدَمِ ٦ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة وقفنا نرصدُ الأشواقَ.. والأعماقُ يُشقيها لظى الأعماقْ بنا المقتولُ... والمأمولُ... في ليلٍ منَ الأحداقْ فلا لَونٌ، ولا جِهَةٌ، ولا آفاق.. فما لي في الدّنى إلا... عيونٌ حاصَرَت شَغَفي أنا (…)
الحقيقة طفل المحبة ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة – محزنٌ حين نكتشف أن من بين كل ما نملك.. لا نجد شيئا واحدا يحمل بصمة أحدنا.. عجبا لنا! رؤوسنا.. لا تختزن إلا ما ملت سماعه آذاننا.. ولاكته ألسنتنا.. ثم خالفته أعمالنا.. وما زلنا نبحث عن أسباب (…)
خطوات الزّمن فينا ٢١ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة تحتَ ظلِّ الرّيحِ المُنفَلِتَةِ منَ القافِلَة نُرَتِبُ وهمَنا المَلسوعِ بِبُؤسِ اللّحظة نتنفّسُ أزماتِنا الرّاسِخَة جميعُنا يَلتفتُ إلى لا شَيء وكلُّ ما في وجدانِنا المُفارِقِ لإيحاءاتِ النّظرَةِ (…)
مواسم مغتصبة ٢ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة عودي يَدي... تنشّقي عَبَقي يا غُربتي... هذا المَدى عُنُقي هذا الصّدى؛ وجدانُنا الغافي هذي الرّؤى هي لونُنا الشّفَقي كلُّ العصافيرِ التَقَت حُبًا أنا عَصافيري.. ينأى بها غَرَقي. (.......) إضرب (…)
خربَشات على الرّصيف ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة هنا السّاحاتُ أوسَعُ من شَهيقِ الوَردِ، لكنّا أبينا أن نكونَ سوى ارتِجالِ الصّمتِ حينَ اختَصَّنا عمرُ الحقيقَةِ بالتّعاويذِ. فيا زَلّاتِ عمرِ الشَّوقِ كَم كُنّا تَحاشَيناكِ لو أنّا... أبَينا أن (…)