الارتقاء بأخلاق المهنة ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم زهير الخويلدي «الأدوار الاجتماعية المختلفة بما فيها الأدوار المهنية تحكمها مبادئ أخلاقية تختلف عن المبادئ الأخلاقية العادية بل حتى تتعارض معها» [١] الانتقال من الإتيقا إلى الإتيقات كان نتيجة حتمية للتطور (…)
واقع المرأة العربية بين الدين والعولمة ٧ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم زهير الخويلدي «من لا تدافع عن نفسها تنتهي إلى القعود أمام الموقد»[١] استهلال: ما يلفت الانتباه ويمكن ملاحظته في عصر العولمة هو إعادة تعريف الإنسان كرجل ومعاملته كرقم رياضي ومادة معدة للاستعمال وما يحدث هو (…)
أبو القاسم الشابي بين الوطن والأمة ١٢ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم زهير الخويلدي «لا خير في أمة عارية تكتم فقرها ولا خير في شعب جائع يظهر الشبع وشر من كل ذلك أمة تقتني أثوابها من مغاور الموت ثم تخرج في نور النهار متبجحة بما تلبس من أكفان الموتى وأكسية القبور». كثر الحديث هذه (…)
عناصر الثقافة وفلسفة القرآن ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم زهير الخويلدي «ما تزال الأمة حية ما دامت تعاودها ذكريات ماضيها ومالنا والمستقبل إذا لم يكن من ماضينا ما يرسم في نفوسنا المثل الأعلى الذي تمتد نحوه آمالنا غير متناهية. وما حاضرنا إلا خطوة نخطوها من ماضينا إلى (…)
الجدل العلمي والفلسفي بين ابن سينا والبيروني ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم زهير الخويلدي «للبيروني نظريات في علم الطبقات والأزمان الجيولوجية... وتقترب نظرياته في هذه العلوم من النظريات الحديثة... ولم تكن هذه النظريات معروفة عند اليونان ولا منتشرة بين معاصريه. ويمكننا أن نعده لذلك من (…)
من أنت أيها الإنسان؟ ١٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم زهير الخويلدي «ارجع إلى نفسك وتأمل هل تغفل عن وجود ذاتك ولا تثبت نفسك» ابن سينا – الإشارات والتنبيهات عندما تنظر إلى الكون وتتطلع إلى الطبيعة وتشاهد البحار والجبال وتلمح التنوع والثراء في الكائنات فإنك (…)
حتى لا يقود بادئ الرأي الأمة ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم زهير الخويلدي إن المغرب والمشرق ليسا معطيين أوليين أو وحدتين ذاتيتين أو منطقتين متمايزيتين يعكسان مفهومين للوحدة وتجربتين إقليميتين متباينتين بل هما جناحان لعالم واحد هو العالم العربي أو إن شئت العالم الإسلامي. (…)
تجديد التفكير لسالم المساهلي ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم زهير الخويلدي "الارتقاء بالعربية لا يتم فقط داخل المؤسسة التعليمية، فاللغة أداة تواصل وإبداع وخلق عوالم مغايرة، ولا حياة للغة دون إحياء لروحها الخلاقة من خلال العناية المستمرة بفنونها وحاجتها الدائمة إلى (…)