أنا لها يا أبي ٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٣، بقلم رانيا السلعوس لم يصدق ما سعمت أذناه ، ربما ترتبت الحروف و تشكلت الكلمات بطريقة خاطئة.....، أو ربما أخطأت هدفها (…)