صَمتُ الليلك ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٥، بقلم رافع يحيى زورقٌ ارجواني وشاطئٌ فينيقي يحملُ ورداً أبيضَ لبحرٍ بعيد... كحلُ القافلةِ سوسنةٌ في مرايا المغيب نجمةٌ ضحوك ترتبُ ليلكَها الفضي شقشقةً على ضفةٍ سترحلُ عما قليل ... سقسقةُ (…)