ختام المسرحية ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم خالد صبر سالم خُتِمَتْ فصولُ المسرحيّةِ فاذهبـي مَثـّلـْتِ عاشقـة ً بدَوْر ٍ مُتعِبِ للبيتِ عودي (…)
حروف الزجاجة ٨ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم خالد صبر سالم قالتْ وفي حرْف ٍ حزين ِ إنـّي اُريـدُكَ تحْـتـويــني كـنْ لي كطوفــان ٍ مِنَ الرغبـاتِ يُغـرقُ لي ســــفيني حاصِــرْ توقــّّدَ ثــورتي
نـُصْبٌ آخـَرُ للحريّة ١١ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم خالد صبر سالم وتعالي نَـتـَفـَيّأ ْ نـُصْبَ الحريّهْ نرْفعُ لافتة ً، نرْسمُ أحْرفـَها كقلوبٍ عطشى تـَتـَلوَّنُ أحلاما ًعُذريّهْ تـَتـَوَحَّدُ صرختـُنا نابضة ً، تـَتـَدَفـَّقُ كالحُلـُم ِ الوابلْ
وتصنعُ فجرَها مِصرُ ١٣ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم خالد صبر سالم يا أيّـُها الشبابُ، يا حُبّي لكمْ أنتمْ لنا مدرسة ٌنـُصْغي إلى اُستاذها إذ ْيَنطقُ يُعطي لنا الدروسَ في حريّةِ الشعوبِ يوقظـُنا مِنَ السُباتِ المُزمن الرهيبِ لكي نرى الطوفانَ في تـنـّورهِ يفورُ
قيامة ُمُحمّد البوعزيزي ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم خالد صبر سالم يَنهضُ مِنْ رمادهِ ووَجهُهُ ليسَ بهِ حروقْ بلْ وجهُهُ مُلوَّنٌ برايةِ الوطنْ مُضـَمَّخ ٌبقلبِ اُمّهِ التي أتعبَها الطغاة ُوالزمنْ جبينـُهُ بَوْصَلة ٌإصبعُها تـُشيرُ نحْوَ قصْر قاتليهْ
الألـَقُ ٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم خالد صبر سالم النهرُ يفيضُ وجوهَ حَبيباتٍ تـَتـَألقُ في خاطرة القنديلْ وتسيرُ الأشواقُ إلى الشاطئ كيْ (…)
اعترافٌ أمامَ تلميذة ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم خالد صبر سالم لا تشــــتري هــذا الهـــوى مِنـّي إنـّي أبـيــعُ لأقــتـنـي فَـنـّي كلّ ُالتجاربِ في (…)
هو العشق ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم خالد صبر سالم سَـكبَ الدهشة َفي الليل وراحْ يَرْسمُ القـُبْلة َفي خَدِّ الصباحْ تاركا ٔفي غرفـةِ الروح شــــذا وعلى عينيَّ شوقا ٔ مُسـتباحْ
السباقُ الخاسرُ ٧ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم خالد صبر سالم يكفي نـُكذ ِّبُ ذبذباتِ قلوبـِنا يكفي نفاقْ ولـْنعْترفْ انَّ الفراقْ ما عادَ يَصْمدُ إذ ْقلاعُ (…)
الحقيقة ُالمُرّة ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم خالد صبر سالم تفتـَّحَتْ عيوني وانصرَمَتْ أيامُ حزني وانتهى جنوني واستيقظ َالقلبُ الذي نامَ على الأوهام (…)