ألا أَيُّها الْخَيْلُ مَنْ طَوَّعَكْ ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤، بقلم خالد شوملي ألا أَيُّها الْخَيْلُ مَنْ طَوَّعَكْ وَكُنْتُ أُحِبُّكَ حُرًّا صَهيلُكُ فَوْقَ السَّحابِ وَظِلُّكَ فَوْقَ الْهِضابِ
ضَيِّقٌ مَنْفاكَ ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم خالد شوملي ضَيِّقٌ مَنْفاكَ كَالْكَفَنِ آهِ ما أغْلاهُ مِنْ ثَمَنِ كُلُّ ما في الْكَوْنِ مِنْ ذَهَبٍ لا يُضاهي تُرْبَةَ الْوَطَنِ ويَقيني شَكُّ أسْئِلَةٍ وَفُؤادي خَيْرُ مُمْتَحِنِ أنا يا أُخْتاهُ تَغْمُرُني (…)
نسيمٌ وَ وَرْدة ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم خالد شوملي يَميلُ نَسيمي إِلى وَرْدِها وَنَحْلي يَحِنُّ إِلى شَهْدِها عَلى كَتِفي غَيْمَةٌ مِنْ هَوًى وَلَهْفَةُ بَرْقٍ إِلى رَعْدِها وَيَحْمِلُني الْحُلْمُ نَحْوَ الْعُلى لَعَلّي أَرى النَّجْمَ في مَهْدِها (…)
سُكّر الكلمات ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، ، خبر ثقافي عن: خالد شوملي صدر للشاعر الفلسطيني ديوان جديد بعنوان «سُكّر الكلمات» عن دار الجندي للطبع والنشر في القاهرة. يضم الديوان بين ضفتيه خمسين قصيدة ويحتوي على مائة وخمسين صفحة من الحجم المتوسط. ولوحة الغلاف مقدمة من (…)
قُطوف من حديقة سِرّيّة ١٦ أيار (مايو) ٢٠١٣، بقلم خالد شوملي يا أيُّها الْلَيْلُ زادَني قَلَقا وَفاضَ قَلْبي بِبُعْدِهِ أرَقا وَنَحْنُ نَجْمانِ في سَماءِ هَوى لا نَتَلاقى إلّا لِنَفْتَرِقا
تَوْقيع ٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٣، بقلم خالد شوملي تُريدينَ تَوْقيعي لَعَلّي مُوَقِّعُ وَأحْلى مِنَ التّأْكيدِ كانَ التّوَقُّعُ
لَوْ لَمْ أمُتْ ١٧ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم خالد شوملي لَوْ لَمْ أَكُنْ قَدْ متُّ .. كُنْتُ حَبيبَها وَحَمَلْتُ عَنْها هَمَّها وَصَليبَها أوْ كُنْتُ سُكّرَها لِأمْسَحَ دَمْعَها وَأذوبَ في كَأْسِ الْهَوى وَأُذيبَها
سُكَّرُ الْكَلِماتِ ٤ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم خالد شوملي فَأنا الْمُغَيَّبُ في حُضورِكَ حاضِرٌ في الْقَلْبِ في لُغَةِ الضَّبابِ أشُدُّ أَوْتاري وَأَوْجاعي فَيَنْزَلِقُ الْحَنينُ عَلى رَصيفِ الذِّكْرَياتِ
هذي الحياةُ فراشةٌ تتجدّدُ ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم خالد شوملي هذي الحياةُ فراشةٌ تتجدّدُ والصُبْحُ يشدو والطُّيورُ تُغرّدُ إنْ لمْ تفيقوا مِنْ سُدى أوْهامِكمْ فالحُلْمُ في العيْنيْنِ قَدْ يتبدّدُ الشمْسُ تُشْرِقُ للبَصيرِ وللضّريرْ هِيَ حِكْمةٌ وعدالةُ (…)
ما كُنْتُ أعْرِفُ ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم خالد شوملي ما كُنْتُ أعْرِفُ أنَّ حُبَّكِ يَهْلِكُ أنَّ النُّجومَ بَعيدَةٌ لا تُدْرَكُ أنا لَمْ أُصَدِّقْ حينَ قالوا: قاتِلٌ وَالْآنَ نارَ الْحُبِّ بِالْيَدِ أمْسِكُ