المعاتيق يرتقي بالشعر والصورة ليعانق إنساننا ١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم حسين الجفال أقيم على صالة مركز الخدمة الاجتماعية بالقطيف مؤخرا معرض شعري بصري تحت عنوان (حزمة وجد) للشاعر حبيب المعاتيق يتضمن تجارب فوتوغرافية إلى جانب نصوص شعرية ومتوجاَ ذلك بإصدار كتابه الأول والذي حمل (…)
من جنيات شومان إلى طقوس الحانة ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم حسين الجفال بخورٌ.. بخورْ هنا في يديك يُصلي المحارُ وتُعطى النذور بخورٌ.. بخورْ وبعضُ الكؤوسِ توسدُ أنفاسَها في حبور بخورٌ.. بخورْ سقتك القناني ومالت عليك بأنفاسِ نورْ هكذا استهلت عريف الأمسية الشعرية (…)
استقالة هادئة ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم حسين الجفال نادرا ما تكون الاستقالة من أي منصب ثقافي أو فني خالية من أسباب أو حالة تعبير عن عدم الرضا. وغالبا ما تجرُّ وراءها خيباتٍ وويلاتٍ بائسةٍ على الوسط الثقافي تتعدى التجربة واختبار المنجز إلى لعنة (…)
المثقف في أوطاننا مشبوه ومتهم ٢ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم حسين الجفال – أردنا أن نؤسس مناخاً إبداعياً مغايراً عن السائد الأندية الأدبية في المملكة فشلت في ردم الهوة بينها وبين المثقف الناقد العربي كاتب أحمق بل فاشل لأنه هدام وثرثار ويجلب الكآبة محمد الفوز، شاعر وجد (…)
كل عمل يحمل قيمة فكرية يغذيني ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم حسين الجفال القاص السعودي فاضل عمران لا يهدأ في ذاته ولا يمَلُّ التعدد في نزعاته رغم القضايا التي تُربكه إلا أنه ينظرُ للمشهد بنصفِ عينٍ، وكأنه لا يشي بالعزلة، فكلما تقرأ قصصه تتخيلُ نفسكَ معنيا به ليس من (…)