زفرة متعب ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٦، بقلم حسن المير أحمد لماذا تنوح الحياة أمامي؟ لماذا تنوح الحياة ورائي؟ لماذا تجيء الحكايات ثَملةً بخمر معفر؟ لكاذا (…)
الإسكافي حافي ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٦، بقلم حسن المير أحمد تتبدى الصباحات الخريفية كابية مشوبة برائحة مطر خفي يتمّنع عن مغادرة السحب الرمادية العابرة، لكنه (…)
إشارة في ليلة خريفية ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٣، بقلم حسن المير أحمد كلما حلّ الخريف، تتسربل بحزن غريب فوق حزنك الدائم، ويجتاحك الحنين مثل غيم ثقيل، فتشعر بقلبك وقد (…)
عينان بلا فائدة ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم حسن المير أحمد ـ ١ ـ تسكنني الوحدة بين هذي الجدران الأربعة، التي سئمت وجودي، وراحت تتقارب رويداً رويداً (…)
العقل المعطوب.. والقلب المثقوب!! ٥ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم حسن المير أحمد يجاهد المرء مذ تفتح وعيه الأول لكي يحظى بحياة ذات معنى وجدوى، يكون فيها فرداً نافعاً في مجتمعه (…)
سِفْرُ الأوهام ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم حسن المير أحمد ـ ١ ـ لعينيك يا امرأة الحكايات.. أغزل من لهفتي جناحين لتحلقي بهما في الفضاءات وقت العشية.. (…)
حين تضحكين ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم حسن المير أحمد تضحكين.. فتزهر الطرقات بالورود، وتومض النجوم، وتورق الأشجار في الخريف.. وتستفيق النسمات الشذية (…)
قصيدة لا تموت ١٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم حسن المير أحمد خبر كان أم كابوس قتل اليمام الراقد آمناً في أعشاشه•• كابوس يكمل دائرة حصار الروح بأسلاك تنزّ (…)
سطوة لغة المديح ٣١ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم حسن المير أحمد تحفل اللغة العربية بالكثير من تعابير المديح والإطناب والوصف والغزل والتشبب، لكونها لغة شعرية (…)
نبذ الإبداع واغتيال العقل ١٥ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم حسن المير أحمد الأسوار تعلو وتزداد صلابة، وتضيق الأماكن حولنا فتتحول إلى ما يشبه الزنازين الرطبة المتخمة بروائح (…)