رواد تشرب القهوة ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم جمال الطحان فاجأت نفسها ذات فجر خجول في لباس الثانوية فكت خيوط الليل من أسر الضفيرة ثم راحت تسأل المرآة عن سر الربيع خلعت طفولتها ومضت باتجاه الأنوثة .. بين بين
رواد تشرب القهوة ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم جمال الطحان فاجأت نفسها ذات فجر خجول في لباس الثانوية فكت خيوط الليل من أسر الضفيرة ثم راحت تسأل المرآة عن سر الربيع
الكواكبي بين الدين والدولة ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم جمال الطحان تبيّن للكوكبي أنّ للنظام السياسي الصحيح دوراً كبيراً في تكوين مجتمع متوازن، ولهذا عمد إلى تعريف الإصلاح بأنّه تنظيم الإدارة السياسيّة للحصول على قانون يجري بموجبه (تفويضنا حرّية النظر في شؤون (…)
مذكرات رئيس تحرير..سابق ١٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم جمال الطحان " صحيح أنك المدير وأنني واحد من الموظفين في الدائرة ، ولكنني مهذب .. وهي صفة لا تتمتع بها أيها المدير القدير "هكذا باغتني أحد الموظفين بجرأة لم أكن أتوقعها . شاب لا يتجاوز عمره نصف عمري ، ولا (…)
أسئلة عابرة من الزمن الغابر ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٤، بقلم جمال الطحان بخطوات هادئة وقلب حديدي أقدّم اعتذاري للحياة الهانئة من يقدر على عبور جراحِ العمرِ بثانية مَنْ ؟ من يمكنه أن يأخذ بيدي ويمنحني معولاً (…)
رواد تشرب القهوة ١ أيار (مايو) ٢٠٠٤، بقلم جمال الطحان فاجأت نفسها ذات فجر خجول في لباس الثانوية فكت خيوط الليل من أسر الضفيرة ثم راحت تسأل المرآة عن سر الربيع خلعت طفولتها ومضت باتجاه الأنوثة .. بين بين لم يحن وقت التثاؤب من رفاق المدرسة الأغنيات (…)
الزّاد بين يديك ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٤، بقلم جمال الطحان الثلج يقطر خلف النافذة ومدفأة واحدة وعشرون عيناً حسودةً تقبع هناك بيني وبيني شخص غريب لا أعرفه تُرى ما الذي يجعلنا ننزلق بكذبةِ أننا نحب ما دمنا أنت وأنا ( بل ) أنا وأنت لا نستطيع (…)
مرثية المدن النائمة ٧ شباط (فبراير) ٢٠٠٤، بقلم جمال الطحان كان النهارُ يدافعُ الشمسَ الكسيرةَ عندما رأسٌ تدحرج باتّجاه المدرسةْ ويدان تجتاحان أبنيةَ الصديد وتذيب في دمها أفانينَ الحديدْ في كلّ دربٍ زفرةٌ في كل ركنٍ صرخةٌ في كل بيتٍ جُثَّةٌ في كلّ أغنيةٍ (…)
مكاشفـــــة ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٣، بقلم جمال الطحان المشكلة ياصديقي أنّني فقدت احترام جيراني الذين فقدوا الثقة بجدوى العمل في هذا البلد… كل التجار والصنّاع في حيّنا، لديهم عرائش، ولم يجرؤ أحد على هدمها … أما عريشة المثقّف الصحفي الذي ينبّه إلى الممارسات الخاطئة وينتقد الناس على تصرّفاتهم ويكتب ويكتب لقاء (فرنكات) .. فقد هُدمت عريشته … فما جدوى الثقافة والعلم في هذا البلد؟ وما دمت بلا سقف وبلا أمان … كيف يمكن أن أناقش مشكلة الصراع العربي الصهيوني … أو المرايا المحدّبة ؟… ولم أكد أكمل كلامي حتّى وضع الأديب يديه على صدغيه وأطرق برهة… رفع آلة التسجيل عالياً … أعاد الشريط إلى أوّله :