تركتك لشفافية القمح... ٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم أسماء عزايزة لا تتملكني حاجة، ولا شيء يشبهها لأن أتذكر ماضيك الحزين أو حاضرك الأحزن حتى أراك جميلة.. فيمكنك (…)
يسألني المساء ٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم أسماء عزايزة كان وجه المساء متعبًا حين قدم إلي بساعاته مثقلاً بدقائقه المريضة محملاً بهموم النصوص وقبور الكلمات
حصانك لم يعد وحيدًا ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم أسماء عزايزة تعرف بيوتك من خفقان المناديل أما أنا، فأعرفها من صمت الوقتِ وانتحار الدقائقِ على حبال الغسيل،