فائض اللغة وفوضاها ٢٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم أسماء صالح الزهراني كشعوب منغلقة تخاف الجديد أو لا تعرف كيف تتعامل مع المستجد الآتي من البعيد أو من الغرب، يقع كثير (…)
بركة الحبيب ٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم أسماء صالح الزهراني يفاجئني أن أرى مجموعة من المثقفات يتشاورن حول بركة الحبيب فلان، وكيف يشفى أمراضا عضوية معروفة، (…)
النص الشرعي ومشروعية سؤال الوجود ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم أسماء صالح الزهراني مهما حاول المتاجرون بالنص الشرعي ، في مشاريع سلطوية فردية وجمعية ، مخططة وعشوائية ، احتكار سؤال (…)
الفضاء النصي بين (الأسطح) و(السراديب) للأنصاري ١٤ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم أسماء صالح الزهراني بداية ، أجد صعوبة كبيرة في مقاربة نص من نوع ( الأسطح والسراديب ) ، النوع الذي تتعدد مفاتيح (…)
اللغة والممارسة المجانية للنقد ١٢ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم أسماء صالح الزهراني الكتابة أشق وأصعب بكثير من جميع المهن ..نقد الأفكار والتعامل معها , يصيبك بأوساخ ومشاق دائمة لا (…)
من أرشيف انكساراتها ١١ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم أسماء صالح الزهراني هذا الصباح كان مختلفا، عبارة تخرج من أفواهنا مقترنة بالحياة، الحياة هي الشعور بها، والاعتياد يقتل الشعور، ولهذا نحن نهتف حين تتنبه حواسنا، تشعر بمرور الهواء، وبطعم الماء، نهتف: هذا الصباح كان مختلفا..
كلمات بهدوء ٧ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم أسماء صالح الزهراني امرأة تراقب من حولها احتفالية الأشياء بامتشاق امرأة صهوة القلم ، لتشترع وجودا تتنفس فيه الأشياء .. كل الأشياء معا .. فناجين القهوة العربية السمراء ترقص على موسيقى أطباق الطقم الصيني الناصع البياض .. إبريق حكيم يخطط مع منفضة غبار رشيقة لنسج طريق حب بين الجميلة الأسيرة والوحش .. والجميلة وحدها تنام نومتها الأبدية دون أن تنتظر أن يوقظها أمير مسحور ، وقد يئست من أن تخبئ وحوش الواقع في صدورها أية أمراء ..
هل كان نيتشة مشغولا مثلي بهذا حين أسقط قيمة الضمير واحتفى بالوعد ؟ ٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم أسماء صالح الزهراني السيد هايد ، والدكتور جيكل .. كلاهما أطل من نافذتي هذا المساء .. وألقى تحية على مرآته فيّ .. مر (…)
أول لقاء لنا مصافحة سريعة ٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم أسماء صالح الزهراني زاوية صغيرة ، لا يأتي هدوؤها من ظلام ، ولا من عزلة ، وإنما يفيض من حياد أبيض يملؤها .. يتقاطر من (…)
مجددا حول (فقه الفوضى ) لحامد بن عقيل ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٥، بقلم أسماء صالح الزهراني أحب أن أحتفل هنا بهذا القلم النقدي القادم بقوة، قلم الأستاذ حامد بن عقيل، وأعترف أنني قبل أن (…)