سيفُ «آخيل» ٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو (آخيلُ)يرقدُ، والحصانُ يشوّهُ اللوحاتِ في(طروادة)المحروقةِ، الحبُّ المقدّسُ يتركُ الأطفالَ دون رؤوسهمْ، فتعودُ مجزرةٌ تسمّى الصبرَ،
الخدرُ المعتّقُ ٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو يا أيّها السرُّ المبعْثرُ فوق ذاكرتي، يمزّقني حراكُكَ، لا أريدُ البوحَ من سفْكِ المشاعرِ، واغتصابَ الرؤيةِ البيضاءِ، ليتَ مسافةَ الأحلامِ أبعدُ من ظنوني، لا أخافُ الموتَ في سرّي العميقِ.
إبليس ٩ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو يا إبليسَ القهر ِ. من يكفرُ بالتفاحة ِ؟! من يشربُ زيت َالبحر ِ؟. وجميعُ الناس ِصيامْ.... بعضُ صلاتي في جنح ِظلام ٍ..
نرسمُ من دَمِنا ٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو في سوءةِ التقطيع ِ يلفحنا انصهارٌ، تبرزُ الأنيابُ أشكالاً، تُجمّلُ لابتساماتِ الهوانِ. ما كانَ يلعبُ في سوادِ الليلِ أدعية ٌ، تثيرُ من الصهيلِ الكبتِ،
ولكلِّ وجه ٍ معلمٌ ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو للحرف أياماً تضيق على الحكاية، يكتفي الشعر المدمّى بالمشاهدة البعيدة، يكتفي الصبر المجمّد بالحريقْ. للحرف أنواراً تضيقْ. وعلى الدم الناريّ نرجو قبلة ً،
وحيد الحقيقة ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو وحيداً أخاطر في ضحكتي، والأحاديث ملـّتْ ثياب الترجّي، أدامل أفئدتي، أنت صوت الحقيقة، أبعد من حلمنا المستحيل، تريدين قلبي؟! أنا لا أريدْ. وحيداً أجول بعالمنا، والسجائر قد أيقظتني من الموت، أفضي إلى (…)
إبليس ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو ـ١ـ يا إبليسَ القهر ِ. من يكفرُ بالتفاحة ِ؟! من يشربُ زيت َالبحر ِ؟. وجميعُ الناس ِصيامْ.... بعضُ صلاتي في جنح ِظلام ٍ.. خوفُ حياتي من سرب ِحمام ٍ... ولغات ُالعالم ِتمحوني، تجعلني شراً في شرِّ. (…)
أجيالٌ وأسلافٌ ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو ظواهرُنا حماقات ٍتقولُ. معلّقة ٌعلى وجع ٍتصولُ. بواطننا بسرِّ العيش ِكبحٌ، على أرض ِانبعاث ٍلا يشيلُ. حقائبُنا دموع ٌ،ذكرياتٌ، وأشواقٌ وأحلام ٌتزولُ. فنحملُ سرْبَ أشلاءٍ بخوفٍ، فيضحكُ من خرافات (…)
زينبُ ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو من بين النار ِتطلُّ، كأغنية ِالأطفال ِتعاتبني. لا أدري كيف أحبّك ِ، والموتُ يحاصرني. قمرٌ بسماءِ دمشقَ،ينوّرُ ظلمتها،
وجوه ٌ مخربشة ٌ ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو على ردهات ِانحدار ِالسماتِ. وجوهٌ مخربشة ُاللونِ، يعبثُ واحدُنا بالألوفِ، فتلقى الوجوه َعلى الردهاتِ. عليها مهالكُ دهر ٍ،