عصرٌ جنونيّ ٌ ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو في لحظة ٍ حيث السواد من البياض محبّة ٌ حيث اختلاف الروح في الأجساد أفراخ امتزاج ٍ لاختصارات ٍ (…)
يا ليت ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو قمرٌ لأغنيتي تفاصيل الحداء كمنجة الأحزان من ألق ٍ إلى شغف ٍ إلى سرد الخيالْ. فتراقصي وتراً
ارتجال المشهد اللازمنيّ ٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو قالتْ: سأرتجل القصيدة قبل أنْ يدنو نزيف حمامتي، بعد ارتجالي ومضة ٌ، تغري هدى النسيان، لا لا تقتربْ،
فوضى حواس ٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو فوضى حواسي تئنُّ، جوعها عذب ُ ما أنت إلا رؤى يهــزُّها التعــبُ. كيف اليقين بلحظة ٍ بكتْ، فهدتْ، وكل أوقاتها في روحــنا غضبُ. كفرت ُبالصمت والأوجاع تخنقني، وما بلغت مراد النفــس لا الأربُ.
غير مبالية ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو افردي شعرك فوقي كي أعيدْ ضحكة الأيام في ثغر الوليدْ وأقول اليوم ما كان يقالْ ودعيني أفتح الحلم الجديدْ من عيون تعبر الصمت البليدْ تدفق النور صلاة ً,وابتهالْ
أصبح حلمها وطناً ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أحبّك كلما زادتْ بروحي دهشتي، ألغي التساؤل والتعجّب والمناديلْ. أنا الحلم المقيم ببال عصفور ٍ، يعاند زند عاصفةٍ، ويرجعني صغيراً نحو رائعة المواويلْ. أحبك عندما أهوى البقاء على الأغاني،
الببغاء ١٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو يتجرّد الحرف المصبّب بالدموع أمامنا يعرى، يميل مع العواطف ينحني لا جاثياً، لا راكعاً، لا خالعاً ثوب المحبّة لا ثياب الكبرياءْ. كان الذي يطفو على السطح المنير بومضة
لغة أخرى للحديث الدائر ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو يا تائها في زحمة الأشواق خذ صوتَ المواويل القديم وخذ طواحين الخرافة كي تغني ليلة الميلاد أسرار الزغاليل الكئيبة في سخافات المحاجرْ.
الــــراهــــــب ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو راهباً للحزن أرنو وأصلّي ودعاء الليل يمحوه النهارْ. أتبع الأهواء ينساني نصيبي أقنع القلب بأنْ يبقى سجيناً لانتظارْ. أكبر الأشواق شوقي وجنوني يسأل الصبر عن الحــظَّ الذي
إيحاء الغادي للحادي ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو تلمّست حزن المغيب بوجه يخاف الظلام ويقبع في حافة الانتظارْ. رسمت خطوطاً وفوضى وأشياء من صرخات القبور وقصفة توتٍ