غيـــــــــــاب ٨ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الحميد ديب يا غيابي… كم طال عنهُمْ غِيابي ذِكْرَياتي والأَهْلِ والأَحبابِ! تائِهاً سِرْتُ في اغْتِرابيِ وَحِيداً ليتَ شِعْري فَكَمْ يَطُولُ اغْتِرابي؟ أَتْبَعُ الحُزْنَ إذْ يَسِيرُ أمامي حائِرَينِ، واليأْسُ في أَعْقاب