أنا أكتب لأنني بقلمي أفجّر ما أحس به على الورق
٢١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦هي وملامحها عند خط الاستواء تقف مشاكسة معاركة من دون أن تأبه للظى ألسنة تحرق أكثر من شمس الربع الخالي، لغتها متجددة وان قسوت عليها بذلك السؤال ليس إلا لمجرد أن نذهب معها ونحن ندرك أن السائل يعلم أحيانا ببواطن الجواب، عرفتها منذ وقت (...)