زَمانُنا قادِمٌ ١٦ حزيران (يونيو)، بقلم أحمد ناجي محب الدين موسى زَمانُنا قادِمٌ يا غَزَّةُ، سَيَنفَجِرُ عَلَى الأَعَادِي مِن كُلِّ صَوْبٍ قَدَرُ نَمْضِي إِلَى النَّصْرِ، لا نَخْشَى بِهِ أَحَدًا فَالنَّصْرُ يَأْتِي إِذَا مَا صَانَهُ الوَطَرُ إِنَّا وُلِدْنَا (…)
زعيم نقابي ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم مصطفى معروفي قال زعيم نقابتنا العمالية (لا فض له فوهٌ) : "المصنع يمتص دم العمال و ما انفكَّ يساهم في تأبيد هشاشتهم". ... عند نهاية خطبته صافح رب المصنع و حسا معه الشاي على موسيقى الطرب الأندلسيِّ. ... نقابتنا (…)
معنى ان تحيا ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم إبتسام إبراهيم الأسدي مـعنى أن تــحيا قـدْ يصدأُ عمري بالحزنِ قد يخبو في وجهي اسمي قد ينساني طيفُ الشوقِ ويرافــــقُ جــدران العَـــــدمِ ويحالفني سـوء الطالعِ أو يهجوني صوتُ الـلومِ فأنادي من مرعى (…)
الدماءُ بوصلةُ الأمل ١٣ حزيران (يونيو)، بقلم يوسف عيد عِزَّةٌ في قلبِ الصحراءِ تَشْعُرُ والنَّصرُ فِي الوجدانِ يُزهرُ ويزدهرُ أرضُ الأحرارِ التي ما انحنتْ وما عَرفتْ الهوانَ في وجهِ القدرِ صوتُ الحقِّ ينادي في ليلٍ بهيمٍ كأنَّهُ برقٌ في قلبِ (…)
فاصلتان لامعتان ١٣ حزيران (يونيو)، بقلم مصطفى معروفي ١ في دماغي تكبر الأسئلة العطشى و إن لاح جواب في الأفْقِ عليها قام حالاً قلقي يضرمُ فيها عطشا آخر...ـ ٢ في وطننا العربيّ الشعرُ طريقٌ للنفي أو للسجنِ و أحيانا للمشنقة. مسك الختام: لم نسكب (…)
مفارقة ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم عبد العزيز زم تستفزُّني طفرات التحرّرِ العربيّةْ تخطُّ قصيدةَ نثرٍ في زمَنِ الجَاهليّةْ.
قرآن الفجر ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل لن ترضيَ النّفسَ قبل حتفِها إلّا إذا الْتَمَسْتَ رضا رزّاقكَ الأعْلى رجعتَ من سفرٍ بالعلمِ مُعتلّا والنّاسُ تُلقيْ عليكَ الورْدَ والفُلّا وتُهتَ حين الْتقيتَ حولكَ الأهْلا حتّى مضوا ومضى (…)