مدينتي العطر
١٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧تقرأ في رواية تضج بالأمكنة والأزمنة ، وتتذكر أمكنتها وأزمنتها هي ، تقرأ هذا المقطع من الرواية ويشرد خيالها في الأفق السابح في ذاكرتها : ( كانا يسيران في شارع العشاق في المدينة ، يده تلف خصرها كحزام من نجوم ، وكان النسيم الذي يتغلغل (…)