شمس النهار الآخر...
١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥مع أني كنتُ أصارعُ ذاكرتي على قرنفلة أريدها و في ساعات النكوص، لا أريدها، فقد وقفتْ في صبيحة تلك المواقيت الربيعية، مقابل قلبي، كان يشيرُ إليَّ بعطرها و أشيرُ إليه بأعذاري، تمنيتُ استشارة تأتيني من لفتات صقرية و عيون حارسة.. و (…)