

معابرٌ للشوق
لم يكن غيرُهامن يدقُ على بابِ وجديَفي آخرِ الليلِليليوما كان غيريعلى بابهاحين قابلتُهالم أجدْ غير حسنٍ مهولٍمهيبٍتأتى لهالم أجد غير نافذةٍتمنح العمرَ لون الخلودِوتسكبنيقطرةًقطرةًفي مداراتهاما افتتاني بها ؟لم يكن وجههافوق أمواج عشقٍ جريحٍيطل لحزنيليمتدح القلب أشياءهالم تكن أغنيات مبعثرةفي صدى خطوهاأوحرير انتظارٍ وثيرٍيطوق خطويويفتح لي باب أسرارهالم يكن ثوبهاذاويا في مراياهيرجوالرجوعَ .. الرجوعَويهفولهالم يكن طيفهابارقاً كالوعودعلى طُرقِ الشوكِينزعني من شروديويرسلنيللتلال التي تحرس الليلَمن أجلهالم يكن صوتهامورقاً في دميوالتفاتاتهافي خطوط يديوالتجائي لهاحين زُلزلت الأرضُزلزالها