الثلاثاء ١٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢
بقلم
لي هوىً
أنت ربّي أنت لالا تَكِلْني حبّهاواكتبنْ في بيتهاأنّني قد زرتهايومَ أن غاب النّوىلحظة البدر انزوىقرَّب النّجم لهافي ضياءٍ وارتوىثمّ باح شاعراهيْ هيامي والجوىفي شعاع عينهالّفَ شعرا لهاثمّ مات قائماليلهُ يدعو لهاواستفاق صائمايومهُ في ذكرهاأشْرق الشمس ضحىًكي يرى نورا لهافي زبورٍ من سناقد قرأتُ وصفهاشقَّ حبّاتِ العَناآيةٌ من حسنهاليتهُ كان الفنالا لنا ولا لهاهيْ عيونٌ أشرقتْأغرقتني بحرهاكلَّمتْني هاؤُهاهائمٌ في عشقهاأستحي بين السطورْأن اُكَاشفَ سرّهابعد ساعاتِ الأملْواشتياقِ من سألْواعَدَتْني وصلهاثمّ وفّت في الأجلْهِيتَ لي هيت لهافي عناق من وصلْريحها مسكٌ شذىرِيقها ريٌّ عسلْصرتُ أخشى أن نُرىفي حروفي والجُملْ