الاثنين ٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣
بقلم سليمة مليزي

صمت آخرص يمر على جثث غزة

هناك في عتبة الظلام
تُؤنسني ذكرياتي
يعيدني اشتياقي
إلى وطن
أغفى على صدره الوجع
نامت أحلامنا ...
لم يعد لها افق ..
ولا ضياء يمنح لنا نور
نعبد به دروبنا العطشى
ونمسح جرح نساء غزة الثكالى
ونلملم حزن أمتنا
وأي جرح...؟ فاق وجع الوطن
وأي وطن يسبح في دماء طاهرة
خجل منها وجه العرب.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى