

رسالةُ الحُبّ
وجئتُ من المدينةِ عاشقاً أسْعىلنشْرِ الحُبِّ ...حين الحُبُّ يشكو القهرَ والمَنْعاوقلتُ مُنادياً : يا قومُ مَنْ مِنكمْيُتَيّمُ في حبيبٍ مَسّهُ عِشقٌفلا يخشىطواغيتاً ...أرادوا مَعْشرَ العُشاقِ تحت سُيوفِهم صَرْعىفولى القهرُ ...حان الجَهرُ ...إنّي عاشقٌ أهْوىوهذا يومُ حُبٍّ ... لا جدالٌ فيه أو فَتوى