

تراتيل عزاء البحر - رواية
الإهداء
لا ألوم عاشقاً بالهوى متيماً ينحني أمام كرب المصير وأحكام القدر.
لو أدرك سُبل الحق لما انحنى للريح العاتية، طلاسم الأمواج، ولِما جُرِفَ نحو الأمل الواهي يستضيء بسرابه.
أخاطب من يستطيع تحويل المداد بلون الشّمس، الدّماء الى عفوية الزّرقة وتزاوج الحب بالعدل.
الى أبي الذي أبى أن يبقى في محفل الغرباء
قائلا ً
" الغربة تولد الغربة كما الحب يولد الحب "
اليكم دائما أهدي هذا العمل لعله يدخل
طقس الديمومة
لطول النص ينشر في ملف بي دي إف وآخر فلاش ملحق بهذه الصفحة انقر على أي منهما لفتح الرواية