أصوات الجرار القديمة تبعث الراحلين في الذاكرة ١٧ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم ياسمين مجدي التاريخ الذي يرحل سريعًا يواجه الحاضر، لكنه قبل أن يمضي يبوح بالكثير من الحكايات، تكون الجدة (…)
معبر أزرق برائحة اليانسون ٢٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، ، خبر ثقافي عن: ياسمين مجدي أقيمت يوم الخميس ٢١ تشرين أول أكتوبر ٢٠١٠ ندوة بنادي دار العلوم حول رواية «معبر أزرق برائحة (…)
كاتب فلسطيني يصنع من الأقنعة المسرحية رواية ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم ياسمين مجدي "وجوه وأقنعة" هو عنوان الرواية الأولى، للكاتب الفلسطيني طلال حمَّاد، والصادرة مؤخرًا عن دار (…)
كواليس المجتمع الإسرائيلي في كتاب ٢ شباط (فبراير) ٢٠١٠، ، مقال عن:ياسمين مجدي صدر مؤخرًا للكاتبة المصرية ياسمين مجدي كتاب «كواليس حكايا إسرائيلية كما يروونها» عن دار جزيرة (…)
اكتشاف صوت الكتابة في أعماقك ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم ياسمين مجدي لحظات تجلي نحن جميعًا كبشر مندوهون، جئنا الحياة لنقوم بأشياء محددة، ثم نتركها ونمضي، نحن لا (…)
قدس الرواية الفلسطينية ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم ياسمين مجدي شغلت أطلانطس - تلك المدينة الساحرة المفقودة تحت الماء- أذهان الجميع، لأن للمدن حضارات وحياوات (…)
(الولد العاشق) شبح لا يحقق حلمه ١٦ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم ياسمين مجدي "المصابيح تفوح منها رائحة الموت" "فما ذنبي أنا؟ لماذا أذهب ضحية الصراع بين مصباح وتيار يرفض (…)
هنا ينتهي العالم ٢٤ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم ياسمين مجدي إذا مررت بمكان، وشعرت فجأة بالحب، فأعرف أن أحد المحبين مر قبلك من المكان نفسه، وترك مشاعره (…)
حبل ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم ياسمين مجدي انتقلت معي وحدتي للبيت الواسع الملون على هيئة رجل لا أعرفه يطلقون عليه "بابا"..."بابا" يملأ (…)
القنينة ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم ياسمين مجدي يحضرني مشهد أم كرستين وهي تصعد على السلالم بسرعة لا تناسب سنها ..تكاد تنكب على وجهها وهي تقفز (…)