معركة ُ العنوانِ ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم وحيد خيـــون يا أصْنامَ الوطَنِ العَرَبيْ ماذا لو كنتمْ أوثانْ
لبنانُ جنوباً ٢١ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم وحيد خيـــون غَيِّري مَجْراكِ يا أنْهارَنا نحوَ الجنوبْ و دَعِينا نغْسِلْ الأبدانَ ما دُمْـنا تعاهَدْنا على غسْل ِ القلوبْ
محروسة ٌ لبنان ١٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم وحيد خيـــون معكُمْ فؤادٌ ساخِنٌ ولسانُ محروسة ٌ باللهِ يا لبنانُ كوني على ثقةٍ سنخْسِفُ أرضَهمْ وسيرجِعونَ كأنهمْ ما كانوا
غزل صهيوني متسوّل ١٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم وحيد خيـــون سَنـة ٌ بَعْدَ سَنهْ وفؤادي مُدْمِـنٌ سِحْرَ هَواكِ
قالوا مضى ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم وحيد خيـــون قالوا لقد أبْصَرْتـُموهُ على السواتِرِ مُعْرِضا قالوا هوى مثلَ الفراشةِ قبلَ أنْ يصِلَ الأذى
الخلاصة ١١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم وحيد خيـــون أشتاقُ أنْ أرتمي حتى على سُبُـلٍ فيها خُطاكِ وأفديها بأوزاني فكمْ تقَوّلـْتُ أنّ الحُبّ َ لي شرَفٌ وكم تقوّلـْتِ أنّ الحُبّ َ أخْـزاني
خارطة ُ البُعْـد ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم وحيد خيـــون سامِحْـني ليسَتْ أشيائي ... بيَدي بلْ كانتْ بيدَيْكْ ! كم قدْ غادَرتـُكَ لكنِّي مِثْـلَ المَجْـنونِ أعودُ إليكْ
بين الخطين ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم وحيد خيـــون سَـلـِّمْ لي يا طيرُ على وطني وعلى حقلي وعلى نهْرِي اليابس ِمن سنتينْ
يا أيها الهدهدُ ٢٣ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم وحيد خيـــون يا أيّها الهدهدُ الزَوّارُ مَنـْزِلـَها قل لي بربِّـكَ من أينَ الطريقُ لها غابتْ حياتي على عيني بعاصِفـَةٍ كادَ التـُرابُ يُغـطـّيني لها وَلها
خيوط ٌ سومرية ١٠ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم وحيد خيـــون وقرّرتُ أمْـشي فلا الأرضُ أرضي ولا الماءُ مائي ولا الصوتُ صوتي ولا العُشّ ُ عُشّـي طفِقتُ أُمَزّقُ كلّ َ الخيوطِ التي تربطُ الروحَ بالجنةِ العاليه