امـرأة تشرين ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم هدلا القصار تخرج امرأة تشرين عن نصوص الأسئلة حين تجد الدفء في كتاباتها تصرخ في عتمة البوح كصهوات الغيم لتحفر بين هسيس أصابعها قبر ميلادها امـرأة تشرين! برشفة قهوة تخرج المؤجل تلتهم أوراق رنين الحروف حين (…)
أفـلام فلسطينية للتجارة ... ١٦ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم هدلا القصار في ثمانين دقيقة غمست قلمي بذاكرة السينما الفلسطينية أثناء مشاهدتي الفيلم الروائي الفلسطيني بعنوان «عصفور الوطن»، للمخرج مصطفى النبيه في مركز شؤون المرأة وهي مدة الفيلم الذي أثار رؤيتي لتمسك (…)
سماح الشيخ الطفلة التي ترتدي لبـاس الراشدين ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم هدلا القصار نستذكر قول الروائي والناقد جبرا إبراهيم جبرا انه في مرحلة ما لا بد أن يشعر الكاتب أو المبدع أو المفكر وحتى السياسي أنه أصبح بإمكانه تقديم سيرة حياته للناس أو تجربته الثقافية والفكرية أو (…)
في منولوج متأرجح بين الصغر والكبر ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم هدلا القصار نستذكر قول الروائي والناقد "جبرا خليل جبرا" انه في مرحلة ما لا بد أن يشعر الكاتب أو المبدع أو المفكر وحتى السياسي أنه أصبح بإمكانه تقديم سيرة حياته للناس أو تجربته الثقافية والفكرية أو الإنسانية". (…)
«حياة في متر مربع» لنهيل مهنا ٥ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم هدلا القصار "كلنا يعلم أننا نعيش في عصر ضاغط ومتوتر، وكل يوم يمر بنا يحمل الكثير من الأحداث الصغيرة والكبيرة، وهذا ما يجبرنا على التفكير والتطلع إلى المستقبل بطريقة أكثر تقدمية... وأن هذه العوامل جميعها من (…)
انتصاب الرؤية ١٨ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم هدلا القصار أيها الصديق الآتي من حبر القلم فلتعذر شهقتي حين تمارستني مشنقة الرؤية من زوايا الهمس لإفرازات الزمان وبراري النداء
خربشات فلسفية لمراهـق ١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم هدلا القصار قصة من مذكرات، واعترافات، وهلوسات حوارية متناقضة، لمراهق خمسيني في لحظات السكينة أمام مرآته الورقية من خلال رؤيته الثقافية: دخلت التجربة الأصعب في حياتي، حين اتخذت قراراً بالطلاق من زوجتي بعد (…)
عـراف الـذاكرة ١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم هدلا القصار أضاعني الليل وسط العواصف أبعدني لشاطئ الوطن وأدخلني سر الأزمنة الأولى لأرافق الأمنيات
الجريفاني يتنفس الحب من تحت عباءاته ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم هدلا القصار في مكتبة مطار بيروت الدولي استوقفني كتاب بعنوان " قلب من خوص" للشاعر والكاتب السعودي "إبراهيم عبد الله الرحمن الجريفاني" سالت نفسي مبتسمة (مالي أنا والأدباء السعوديين في رحلتي ذهاباً وإيابا!!) (…)
ادكـار ألـن (السعودي) القاص عبد الرحمن الدرعان ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم هدلا القصار (أديبان سعوديان صاحباني أثناء سفري من القاهرة إلى بيروت وبالعكس، الأول كان القاص (عبد الرحمن الدرعان السعودي) والثاني كاتبا وشاعرا ختمت رحلتي معه ومع نصوصه سأتكلم، عنه في المقال القادم لكن ما لفت (…)