قري عيوني ١٣ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم محمد أحمد نجيب وحيدا بين ضلوعي تسري حزنا في أعماق صدري كل ما ضيعته كان عمري كل ما استبقيته هو صبري
فرصة أخرى للحياة ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٥، بقلم محمد أحمد نجيب "بالطبع أذكرها كما أتذكر الحلم البعيد والأمل الذى ظل قلبى معلق به منذ رأيتها، بل منذ أن سمعت عنها، اسمها الذى تمنيت أن يجاوره أسمى، ووجهها المضئ وشعرها الثائر وقوامها المتناسق ومشاعرها الفياضة (…)
طعنة سكين ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم محمد أحمد نجيب وجدته على غير عادته، مهموم الفكر وتائه العينين، فأحسست أن شيئا قد ألم به، “ما بك يا رجل، أفقدت من تحب، أم فاتتك وليمة من الولائم صرت بعدها صائم“، لم يبدو عليه أنه سمعنى، فهو كان سريع البديهة وحاضر (…)
أيام الشباب ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم محمد أحمد نجيب أرأيت الحزن مثلى وأعياكِ طول الغياب وسهرت الليل تروى للنجوم لوم الأحباب أقضيت العمر وحدى وكنت كأوهام (…)