رباط الأدب! ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم مجدي شلبي كنت أظن وبعض الظن إثم، أن النادى الأدبى شأنه شأن أى جسم ، إذا اشتكى منه عضو كالعبد لله أو أى إسم ، تداعى إليه بقية الأعضاء بشتى الوسائل للسؤال، التى أبسطها رسائل الجوال ...... ولما كان الحال على (…)