غزة تحت النار ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد هذا اليقين من اليقين يقيني ومن اليقين خرجت بالسكين يا جرح غزة آهة مبحوحة حلّ الردى في موجه يكويني
جولة في ربوع بلادنا يا شهرزاد ١١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد تقودني الأقدار لأرى جزءا متاحا من بلادنا، وأشد ما أثار استغرابي هذا اليوم أنني لم ألحظ وجودا مكثفا للاحتلال على الطرقات، أين ذهبوا يا ترى؟ فهل يا ترى كانوا مشغولين بالانتخابات الأمريكية ونتائجها (…)
فلنتأمل هذا الموقف جعلت فداءكم ١١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد بيت من الشعر العربي الجميل، أثار شجوني وقفز إلى ذاكرتي، وأنا أرى الناس وأحوال قلوبهم وتبدلها، وتبذُّلهم فيما يعشقون ويحبون، بيت يعدُّ قانونا في دستور المحبة الخالدة، بيت يستحق أن يكتب بماء الذهب (…)
لم يقل درويش يوما قدسوني!! ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد لاحظت في الفترة الأخيرة تناول بعض الكتاب لشعر درويش واصطناع قضايا للنقاش حول شعره، واللافت للانتباه حول ما كتب بعض هؤلاء أنهم مفترضون أن درويشا قد مد لهم يده راجيا مستعطفا أن يقدسوه، لترى أحدهم (…)
نعم، إننا خائفون ومرعوبون!! ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد إجابة لسؤال مهم "خايفين من إيه"؟ أقرأه وأعيد كتابته بلهجة مصرية شعبية محببة إلينا نحن الفلسطينيين، نحن الذين قضينا أعمارنا المتطاولة منذ عام ١٩١٧، ونحن ننتظر حلا لقضيتنا، كثير من الفرص ضاعت أو (…)
أنا والفيس بوك ورحلة المساء ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد عزيزتي شهرزاد البعيدة مكانا القريبة روحا وعقلا ووجدانا، تحية طيبة وبعد،،، فلا تظني أولا أنها رسالة خاوية، ولكنها مناجاة روح لروح على وقع ما ينشر في صفحات الفيس بوك! إذ اعتدت أن أستعرض الصفحة (…)
قليل من السياسة لن يفسد الحب يا شهرزاد ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد قليل من الكلام في السياسة لن يزعج قراءنا يا شهرزاد، ولن يفسد أرواحنا وعشقها النبيل الطاهر، إنه كلام لازم يلحّ على الذاكرة ليجد نفسه مجسدا عبر الألواح الإلكترونية، يقرأها المرتادون، فيتأملون (…)
أنا وشهرزاد ولعبة الإنترنت ٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد اعذريني اليوم يا شهرزاد أريد أن أبثك بعض التعب مما أعانيه من أوجاع التكنولوجيا الحديثة، فعلى الرغم مما توفره لنا من صالح الأعمال وجميل الأقوال وحلاوة الوصال والاتصال إلا أنها تستفزنا أحيانا (…)
كيف لا أهديك روحي؟ ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد لا تلومي يا حياتي إن حرفي صار خمرْ هو نبض من فؤادي قد تلاك الليل سحرْ إنما فكر يباهي بانتبهاتٍ وفِكْرْ يا ملاكا كامل الألحانِ لحّنها بسرّ لن يمرّ الدهر يا أشهى فتاة وعمرْ قبل أن ألقاك آمالا (…)
من منا لا يعرف الحنين؟ ٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد سكب الحنين دماءه فتنهّدا وجرى بشريان الحقيقة أرعدا نخر العظام بشوقه لحبيبةٍ وأعاد شكل فضائه فتعربدا يا شهرزاد الحلم صبرك والهوى ما ذنب قلب قد تعذب مُجْهَدا أبحرتُ فيك مراكبا محمومة وتقلّب الموج (…)