علاقة المدرسة بالإعلام العمومي والنزاهة المطلوبة ٢٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي المدرسة مؤسسة تربوية اجتماعية مجتمعية مفتوحة على الجميع دون تمييز مؤسس على الحقد والكراهية وعلى أفكار ومرجعيات أحادية الجانب أو على قرارات مملاة من أعلى دون مشاورة ونقاش حاد، واختلاف يخدم القضية (…)
صورة الفرج ٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي كان السيد المدير محظوظا لأن يأخذ صورة أحد الملوك الراحلين وهو يزور المدرسة التي يتحمل مسؤولية الإدارة بها. كان مديرا سعيدا وغير متحامل على معلميه رغم ما كان يمثله المدير في سنوات السبعينات من (…)
انكســــــــــارٌ ٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي قواريرُ تتكسرُ في الحانةْ. وأخرى تتشققُ وكؤوسٌ منَ الذهبِ الخالصِ تمضي إلى الصالةْ. وأخرى تبعثُ منْ مقبرةِ الجهلِ تملأُ بماءِ الموتِ الأخيرِ
نظرية التطهير والتخاذل ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي يغلب عموما على إبداعنا التقية والتطهير واحترام المحرمات، التي دعا البعض إلى احترامها دون موجب حق، فترى المبدع يعاني من إخراج ما تحتويه قريحته من إبداع وجمال بحرية ومسؤولية وإرادة قوية، فيجتهد في (…)
استقطاب المريدين داخل العدل والإحسان ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي في بداية الدخول المدرسي لسنة مضت، وبعد مشوار دراسي جيد قضيته في التعليم الابتدائي والإعدادي دون مشاكل أو فشل دراسي يذكر، انتقلت إلى مدينة تازة قادما إليها من قرية نائية. وحضرت إلى المدينة مفعما (…)
الإصلاح التعليمي في مفترق الطرق ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي يدل الواقع التعليمي في بلادنا، والوضع المتخبط الذي وصل إليه في السنين الأخيرة على أن حقنة الميثاق الوطني للتربية والتكوين كانت موجعة دون أن تحد من انتشار فيروس الفشل والعشوائية داخل الميدان (…)
المسرح العربي في حاجة إلى تغيير ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي لا شك أن عصرنا في حاجة إلى إبداع ثقافة متعددة المشارب ومختلفة المواضيع تشكل هدفا في طرق باب التقدم المعرفي والحضاري الذي تعرفه الكثير من الأمم المنتشرة في بقاع العالم. كما أن عصرنا في حاجة إلى (…)
الظاهرة الأدبية التي لا تعوض ٢١ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي أن تكتب عن محمود درويش الظاهرة الأدبية الكبرى العربية والعالمية التي لا يمكنها أن تعوض والتي لا يمكننا أن نجد مثيلا لها في شعرنا العربي عامة لأن تجربته الشعرية تميزت بالكثير من الخصائص تفتقدها (…)
بوحُ الحبِ والشعرِ ١٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي كلمني عنكِ بوحُ الشعرِ عنوةً وادعى: أنَ الحبَ عظيمٌ فرصةٌ سانحةٌ للحياةِ ودورةٌ تعطي للعشاقِ المغمورينَ معنىً فماذا يعطي الموتُ... الصمتُ للحياهْ؟
النومُ تحتَ أنقاضِ الشجرِ ١٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي أمةٌ تطوفُ في بقاعِ الآنامِ وتحصدُ حزناً بتسريحةِ الموضةِ ويكفي إذا ما تاهتْ أن تصمدَ في قلبِ الفجيعةِ بيأسٍ وقوةٍ ورناتِ لحنٍ، ونغماتِ نشيدٍ،