إنبات ٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ ينسى هبوبَ الماء ياسنتُ الضحى وعلى غصون الشمس هالاتُ البنفسج تستريح
تقليد ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ البراحُ الذي ضلّلَ الريحَ عن زنبق الأغنيهْ الذي ربطَ الشمسَ في قوس أحلامهِ الباقيهْ الذي حاصرَ الظلَّ حيثُ تمنَّى .. أطلَّ عليه وغنّى
الصعيد ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ الصعيدُ/ الحجرْ ضحكتْ لي فتاتي فشقّتْ أظافرُ أسنانها فرحتي أخرجتْ ذكرياتي ُتطالعها بين كرٍّ وفرّْ! كلُّ جارٍ وجارهْ
احتباس ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ في خطرْ ربّما والقلوبُ بها الخوفُ مَرَّ, احتمى في زجاج النظرْ! تأكلُ النارُ أنفاسَها
تقليد ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ البراحُ الذي ضلّلَ الريحَ عن زنبق الأغنيهْ الذي ربطَ الشمسَ في قوس أحلامهِ الباقيهْ الذي حاصرَ الظلَّ حيثُ تمنَّى .. أطلَّ عليه وغنّى
إماتة ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ صاح: أمِّي ونام على حِجرها بين عينيه ثقبٌ ينزُّ دمًا وصديدا وقال ـ كمن شقَّ عن حلُمٍ يقظًة ـ سأموتُ وحيدا
اعتراض ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ شاعرٌ؟ لا.. لا.. زمانُ الشعر ولَّى وبكتْ بسمتُها موتِي وما ردَّتْ سلامي
توتُّر ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم الماسخ كلّما غلّق الترابُ جُرحك نبشتْه الرياحُ بحثا عن شرابٍ دافئ فلماذا تظلُّ واقفا هكذا في المهَبّ؟ سألْتني أجيبُ:
حساسية ١١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم الماسخ الحساسية ُ اشتعلتْ في دمي والمرايا تحاصر أغنيتي في زوايا فمي وتعلِّق أرِْوقة الريح في شجر المُمكنات لتستِرقَ السمعَ من بسمةٍ بالتفاتٍ وتهربُ قبل وضوح الهوى بالتلعْثم تهرب في دربها (…)
حساسية ٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم الماسخ الحساسية ُ اشتعلتْ في دمي والمرايا تحاصر أغنيتي في زوايا فمي وتعلِّق أرِْوقة الريح في شجر المُمكنات لتستِرقَ السمعَ من بسمةٍ بالتفاتٍ وتهربُ قبل وضوح الهوى بالتلعْثم تهرب في دربها (…)