كيف أكون مربيًا ناجحًا؟ ١٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد إنّ أهم أمنية لدى الآباء والأمهات أن يكون أبنائهم صالحين وناجحين، وجميع الأسر تحتاج لمربي ناجح، حتى أسر الملوك وأبناء الملوك، فهل فكرنا في تطوير المستوى التربوي؟، أم اقتصرنا على ما نحن عليه وكفى؟. (…)
ادعموا كتب الأطفال ١ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هل توجد أبوة اعتباريّة في هذا العالم؟، بلاشك هناك أثرياء خيرين، يحتاجون للنصح وطرح الأفكار النيرة، من جملة تلك الأفكار، دعم كتب الأطفال، فالإنسان تتشكل شخصيته بنسبة كبيرة في طفولته المبكرة، لهذا (…)
ارتقب ما بين كافٍ ونون ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد ليس دائمًا بيدك تحقيق المعجزات، ليس بيدك دائمًا الوصول إلى الهدف بشكل مستدام، هناك لغز في هذه الحياة، إجابته غيبيّة، خلف سحائب الأمل سيقع أمر وشيك، خلف غمائم ملبدة ستفاجئك السماء، بعد لحظات من (…)
العيد بعيون الشعراء ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد كلما مر علينا العيد، كرر الناس ما قاله المتنبي: "عيد بأية حال عدت يا عيدُ"، وكأنّ قصائد العيد اختزلها المتنبي في بيتٍ من القصيد، فأتساءل: "ما يقول الشعراء في العيد؟"، هنا انبثقت الفكرة أن أبحر (…)
لطفًا.. اتخذ لك رصيفًا ١٨ أيار (مايو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هل اعتدت المشي فوق رصيف؟، ربما قال بعضكم: نعم، حسنًا هذا لا يكفي، هل اعتدت المشي فوق رصيف تتدلى من فوقه كثافة أغصان وارفة الظلال؟، حتى وإن قال بعض البعض: نعم، سأقول: هذا لا يكفي، لأنك تحتاج لأمور (…)
متلازمة ظهر البعير ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد كلنا يعيش لهدف، فهناك من يعيش ليأكل، وهنا من يأكل ليعيش، وهناك من يعيش ليحقق أهداف سامية نبيلة، وفق ما تشير له بوصلة القيم، التي تشدد عليها جميع الديانات، من أجل تعمير الأرض، وحتى يتم تفعيل هذه (…)
فن التحليق نحو النجاح ٢ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هناك من يلعق الآيسكريم، وهناك من يلعق الصبر ليبلغ الهدف، ولا ريب أنّ النجاح المنشود؛ يحتاج إلى سكة كسكة القطار، مثبة بإحكام ومصنوعة من فولاذ وملتفة بحكمة لتبلغ المقصد، للأسف هناك من يتمنى النجاح (…)
الفقر في مختبر الكيمياء ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هل بالإمكان أن نضع الفقر في مختبر الكيمياء؟، علمًا أنّه خارج أسورة المادة ومدركات الأجرام، لماذا ننتخب الفقر تحديدًا دون غيره؟، نظن أنّ الفقر اليوم أصبح حديث الساعة، فهو يمثل أزمة إنسانية لشعوب (…)
الكاتب بين الجمهور والعزلة ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هل يحتاج الكاتب للجمهور؟، أم يحتاج للعزلة؟، في تقديري أنّ كلّ إنسان يحتاج لشقيقه الإنسان بالغ ما بلغ، حتى وإن كان يسير على طريق الجادة؛ يحتاج لمن يقول له: "استمر فأنت على الطريق الصحيح"، ولا يعني (…)
ابتسم هناك أمل ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد مع تراكم الأيام الصّعبة لايزال القراء ينهلون من صفحات الكتب، المؤلفون يغرفون المداد من محابرهم ويبدعون، المثاقفة لا تتوقف رغم اللّيل الحالك. أيها العالم أوقدوا شموع الأمل، فرغم المعاناة هناك (…)