الكاتب بين الجمهور والعزلة ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هل يحتاج الكاتب للجمهور؟، أم يحتاج للعزلة؟، في تقديري أنّ كلّ إنسان يحتاج لشقيقه الإنسان بالغ ما بلغ، حتى وإن كان يسير على طريق الجادة؛ يحتاج لمن يقول له: "استمر فأنت على الطريق الصحيح"، ولا يعني (…)
ابتسم هناك أمل ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد مع تراكم الأيام الصّعبة لايزال القراء ينهلون من صفحات الكتب، المؤلفون يغرفون المداد من محابرهم ويبدعون، المثاقفة لا تتوقف رغم اللّيل الحالك. أيها العالم أوقدوا شموع الأمل، فرغم المعاناة هناك (…)
هل يمتلك أبناؤك الموهبة؟! ٩ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد كل إنسان يتمتع بقدرات خاصة في دواخله، فهل يعرف كل واحد فينا ما يميزه؟!، أغلبنا يحتاج لمن يمسك بيده ليقوده إلى طريقه الصحيح، الكبير يحتاج، فكيف بالشاب والطفل الصغير؟! قلة هم أولئك المتميزون الذين (…)
كيف تدير أبناءك؟! ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد المشاكس الصغير، يصحو من نومه فيثير زوبعة الفوضى في كل مكان بالبيت، بين طرفي نقيض تعيش بعض ربات البيوت، فواحدة تكبح جماح هذا الخيل الجامح الذي في أعماق ابنها الصغير بالتسلط، وأخرى تضع كف على كف (…)
الخوارق المعنوية الطريق الأسرع لقضاء الحاجات ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد قوى معنوية يمتلكها البعض يتغلبون بها على ضعفهم، فكيف نمتلك تلك القوى؟!، تتحدث (ريم البريك)، في كتابها: (رجل الدين والفيلسوف والساحر... وأسرار القوة)، عن جملة من تلك القوى: (قوة العطاء، والنوافل، (…)
أصنع ما تصنعه النملة! ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد العزيز آل زايد ليس عبثًا أن نتأمل مخلوقات الله، فهلا نظرنا إلى أضعف مخلوقاته (النملة)؟، قد نجد كثيرًا من الحلول في حشرة صغيرة، فعلامَ نستصغر الصغائر، وما النّار إلا من مستصغر الشرر؟!، أليس الجبل الأشم والهرم (…)
العيد بستان الشعراء ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم عبد العزيز آل زايد أقبل علينا العيد بردائه البهي البهيج، أقبل العيد كما يقبل خطو الربيع، أقبل يراقص الأزاهير والكروم، فمن أيّ الكؤوس نعب ونرتوي؟، لا ريب أنّ العيد يطربه الشعر، ويهزه الإيقاع، ويسليه قاف القصيد، إنّ (…)
داء السلطعون ٣ آذار (مارس) ٢٠٢٣، بقلم عبد العزيز آل زايد الحديث عن حالة اجتماعية، لا علاقة لها بالجانب الطبي، فما هو داء السلطعون الذي نعنيه؟، في البداية علينا أن نتعلم من أخطاء الغير ولو كانوا سرطانات بحرية؟، ألا نتعلم من الجاهل ضرورة العلم؟، ومن (…)
الفرج سيأتي وإن طال ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٣، بقلم عبد العزيز آل زايد الحياة متعبة تحتاج إلى قلم يرسم للآخرين البسمات، الحياة مليئة بما يكدر، فلنكن ممحاة تمسح أتعاب الآخرين. لا تنتظر مقابلًا عما تفعل، ولتجرّب الحكمة التي تقول: "كما تدين تدان"، فإذا رميت الخير بحرًا، (…)
إلى صديقي المتلصص ١٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم عبد العزيز آل زايد إلى أولئك الأصدقاء الأعزاء الذين يطلون بعيونهم من مكان خفي، يسرقون السطور وهم صامتين، ثم ينصرفون دون أن تتحرك منهم الأنامل بحرف، أو تنبس منهم الشفاه بكلمة، صديق المتسلل إلى مسرح كلماتي، أهلًا بك (…)