لطفًا.. اتخذ لك رصيفًا ١٨ أيار (مايو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هل اعتدت المشي فوق رصيف؟، ربما قال بعضكم: نعم، حسنًا هذا لا يكفي، هل اعتدت المشي فوق رصيف تتدلى من فوقه كثافة أغصان وارفة الظلال؟، حتى وإن قال بعض البعض: نعم، سأقول: هذا لا يكفي، لأنك تحتاج لأمور (…)
متلازمة ظهر البعير ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد كلنا يعيش لهدف، فهناك من يعيش ليأكل، وهنا من يأكل ليعيش، وهناك من يعيش ليحقق أهداف سامية نبيلة، وفق ما تشير له بوصلة القيم، التي تشدد عليها جميع الديانات، من أجل تعمير الأرض، وحتى يتم تفعيل هذه (…)
فن التحليق نحو النجاح ٢ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هناك من يلعق الآيسكريم، وهناك من يلعق الصبر ليبلغ الهدف، ولا ريب أنّ النجاح المنشود؛ يحتاج إلى سكة كسكة القطار، مثبة بإحكام ومصنوعة من فولاذ وملتفة بحكمة لتبلغ المقصد، للأسف هناك من يتمنى النجاح (…)
الفقر في مختبر الكيمياء ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هل بالإمكان أن نضع الفقر في مختبر الكيمياء؟، علمًا أنّه خارج أسورة المادة ومدركات الأجرام، لماذا ننتخب الفقر تحديدًا دون غيره؟، نظن أنّ الفقر اليوم أصبح حديث الساعة، فهو يمثل أزمة إنسانية لشعوب (…)
الكاتب بين الجمهور والعزلة ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هل يحتاج الكاتب للجمهور؟، أم يحتاج للعزلة؟، في تقديري أنّ كلّ إنسان يحتاج لشقيقه الإنسان بالغ ما بلغ، حتى وإن كان يسير على طريق الجادة؛ يحتاج لمن يقول له: "استمر فأنت على الطريق الصحيح"، ولا يعني (…)
ابتسم هناك أمل ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد مع تراكم الأيام الصّعبة لايزال القراء ينهلون من صفحات الكتب، المؤلفون يغرفون المداد من محابرهم ويبدعون، المثاقفة لا تتوقف رغم اللّيل الحالك. أيها العالم أوقدوا شموع الأمل، فرغم المعاناة هناك (…)
هل يمتلك أبناؤك الموهبة؟! ٩ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد كل إنسان يتمتع بقدرات خاصة في دواخله، فهل يعرف كل واحد فينا ما يميزه؟!، أغلبنا يحتاج لمن يمسك بيده ليقوده إلى طريقه الصحيح، الكبير يحتاج، فكيف بالشاب والطفل الصغير؟! قلة هم أولئك المتميزون الذين (…)
كيف تدير أبناءك؟! ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد المشاكس الصغير، يصحو من نومه فيثير زوبعة الفوضى في كل مكان بالبيت، بين طرفي نقيض تعيش بعض ربات البيوت، فواحدة تكبح جماح هذا الخيل الجامح الذي في أعماق ابنها الصغير بالتسلط، وأخرى تضع كف على كف (…)
الخوارق المعنوية الطريق الأسرع لقضاء الحاجات ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد قوى معنوية يمتلكها البعض يتغلبون بها على ضعفهم، فكيف نمتلك تلك القوى؟!، تتحدث (ريم البريك)، في كتابها: (رجل الدين والفيلسوف والساحر... وأسرار القوة)، عن جملة من تلك القوى: (قوة العطاء، والنوافل، (…)
أصنع ما تصنعه النملة! ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد العزيز آل زايد ليس عبثًا أن نتأمل مخلوقات الله، فهلا نظرنا إلى أضعف مخلوقاته (النملة)؟، قد نجد كثيرًا من الحلول في حشرة صغيرة، فعلامَ نستصغر الصغائر، وما النّار إلا من مستصغر الشرر؟!، أليس الجبل الأشم والهرم (…)