ما أروَعَه ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم بالامس كان ثلاثةً واليوم أصبحَ أربعَةْ ما أعذب القبلات فوق خدودهِ ما أروَعَهْ كم كان يحبو باسماً واذا رآني قادما
أبي متى سوف ترْجَع؟ ٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم أبي متى سوف ترجعْ؟ فعين أمي تدمَعْ البيت صار حزيناً وليت بَعْدك تَهجعْ نهارها كثوانٍ كأنه صار أسرعْ وليلها كقرونٍ البرد فيها يلسعْ
ما عاد الحب خياراً في وطني ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم نُبئتُ صباح اليوم بأن أفاعي البرّ وأسماك القرش البحري حصدت بعض النسوة قد كنّ اذا جاء الليل يَبحَثن ببعض أزقّة غزة عن حبة قمح سقطت عفواً
كيف تحمل كومبيوتر متنقل في جيبك ٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، ، ترجمها إلى العربية:عادل سالم من الصعب جداً حمل جهاز كومبيوتر معك أينما ذهبت. فحجمه قد يعيق تنقلك كما أنك تخشى أحياناً أن تنساه في مكان ما أو يتم سرقته منك. نشرت مجلة بي.سي. وورلد الأميركية المتخصصة بأخبار الكومبيوتر طريقة (…)
المهرب ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم حمل يوسف الحقيبة الصغيرة التي كُلِّفَ بنقلها في سيارته، وانطلق من منسوتا متوجها نحو ولاية داكوتا الجنوبية. كان خائفا من أن يراقبه أحد، عيونه على المرآة، كلما شاهد سيارة شرطة توهَّم أنها ستلاحقه (…)
عاشق العجائز ١٢ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم كان عبد السلام سعيدا جدا بالتعرف على تلك المرأة العجوز، فلم يكن يهمه سنها ولا شكلها، فكل ما كان يبحث عنه إمرأة غنية تستطيع أن توفر له أقساط الجامعة، وتأمن له السكن والأكل حتى يتخرج من الجامعة. (…)
شكر على تعاز ١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم إلى جميع الإخوة والأصدقاء والأحبة الذين قدموا لي وللعائلة التعازي بوفاة والدنا المرحوم الحاج محمد، المعروف بلقب الحاج صبحي (أبو عادل) الذي توفي في ٢١\٣\٢٠٠٨ في ولاية منسوتا الاميركية عن عمر بناهز (…)
ذئاب السجن ٤ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم كان سامي فرحا لأنه بقي أسبوعانِ فقط على موعد إطلاق سراحه من أحد سجون المحافظة في مدينة سانت لويس في ولاية ميسوري الامريكية. مَرَّ ما يقارب العام على سِجْنِه هناك بتهمة إهانة وضَرْب أحد الطُّلاَّب (…)
وداعاً أيها الغالي وداعاً ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم وداعاً أيها الغالي وداعا فطيفك عندنا يأبى الذهابا وروحك ما تزال تعيش فينا دماً يسري وأحفاداً شبابا
هل الرحيل فودع الأحبابا ١٢ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم هل الرحيل فودع الأصحابا وكن الصبور وللنوى غلابـــــــا قد كان توديع الأحبة مؤلما والقلب بعد فراقهم قد ذابا آه على قلب تعود كلما هب النسيم يودع الأحبابا